على كرسي الانتظار

و تبقي
بسمتى أنت معناها
ضحكاتى أنت سببها
فرحتى أنت نبعها
فمتى تأتى يا " أنت "..

طال الغياب والشوق لك زاد ...
من ناي الحنين أعزف لك ألحاني ...
رسمت صورتك بين عيناي ...
وأغمضتهما حتى لايراك سواي

أحتاج إلى هدوء لا يشبه هدوء الوحده..
أحتاج لشيء كالبحر..
يسمعني بصمت ولا يجادلني في حبك

يا أنقى من عرف الحب
ﻻ تشكو في حبي حنين
إن كان بعادي يقتلك
فبعادك دمع .. وأنين ...

أنا ...
ما عشقت غيرك من النساء
و ما حملت الزاد أنتظر اللقاء
ءالا لأنى أعرف أنك ...
فتاة أحلامى
وكم هى هجرة من أرض الكذب
ءالى أرض الحب

أشتيـآق هـآدئ

ثمّة أرواح مِن البَشرْ لهَا في القلْبِ نبضة
إنْ أَقبلتْ
دقّ الْقلْبُ لهَا فرحاً
وإنْ أدبرتْ
دقّ القَلبُ لهَا شوقـاً

يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

عندما يكون اللقاء مستحيل
عامل من تحب بكلماتك
فبعض الكلمات لها ايدي حنونه
تعانق الروح قبل الجسد.

الاصوات تخرج الكثير من الالم
لكن يبقى الانتظار جزء من السراب القاتل

لا شيء يؤذي الروح اكثر من بقائها عالقة في مكان لا تنتمي
اليه.