منذو نعومة أظفارنا ونحن نسمع بالمقولة الشهيرة "الحاجة أم الاختراع"،
وأول ما نفهم منه منذ أن يتبادر إلى أذهاننا أن القوة الدافعة الرئيسية لمعظم
الاختراعات الجديدة هي الحاجة، والتي جاءت لتسد فراغات احتياجات الفرد،
وتجعله نهمًا للمزيد منها للتحول من سد الاحتياج إلى الرفاهية.
فأشتهرت المقولة المتداولة "الحاجة أم الإختراع"