يآ كآحل العينين
يآ صآفي الجبين
يآ بآهي الخدين
أنظر لي قليل
يآ أحمر الشفتين
ليتك لي حليل
يآ وآسع الصدر وبه تفآحتين
والخصر مضمور
قد حسنه ربي الجليل
ودي أوصفك أكثر
ولكني أغآر
ومن غيرتي أخشى عليك
من عيون الأخرين
لآ يتآبعوك ويحسدوك
وكم وآحد(ن) قد مآت
من عين الحسود
أحذرك يآغآلية
لآ تظهرين في زينتك
وإذا ظهرتي للملاء
فعليك تقري الفآتحة
وآية الكرسي وصورة الآخلآص
وصورتي الفلق والناس
وكل منها ثلآث مرآت
وإن شاءالله إنها كآفية
وتوكلي على الله الفرد الصمد
ونسأل الله العآفية
أعلنت حبي لك هنا
ومستعد أقوله حتى في منى
مآ أحب أنا التلميح
يسبب ليه العناء
ومن كثرة التفكير
أمرض ويجيني الفنا
وأنسى الطرب وأيضا الغناء
وهذا هو طبعي أنا
ومن نشد عن حآلتي أقول له
هذي إرآدة ربنا
تدرين إنتي في نآظري
إنتي الحلا وإنتي رطب وإنتي جنى
وأنتي شموخ في القمه
مرصوصه البناء
توآضعي وتنآزلي
وخلينا ننعم بالهناء
ونحمد الله ونشكر الله بالثنآء
لكن متى ، متى ؟
أحط يدي في يديك وبالحلال
ونسير ونسكن في ( قنا )
أنشدك بالله مآ يجول بخآطرك
هل هي محبه منك أو هي مزآح
إن كآن تحبيني فآنا " أشآطرك "
وعلآقتي والله قسم هي كفآح
ودي بلقآء معآك وعيني تنآظرك
حبك بقلبي مثل طعنات الرمآح
قولي الحقيقه وأنا عليه أشآركك
حتى ولو مت ورآح لك دمي سفآح
نزل شابان على شآب وزوجته كضيفآن وكآن الشآب وزوجته يسكنآن خآرج المدينة والغرض لرعية أغنآمهم والزوجة جميلة والشآب يحبها وهي تحبه ولكن الضيفان كانت نواياهما سيئة وحين إستقدامهما من قبل الشاب ورحب بهما وكعادة العرب لآ يسألون ضيوفهم الا بعد ثلآثة أيآم فذبح الشاب لهما وأكرمهما وعندما أسدل الليل ظلامه أخرج الشاب مفرشين للشابين ليناما ولكن حصل في منتصف الليل ما لم يكن بالحسبان حيث هجم الشابان على الشاب وطلبا منه زوجته فوقف وقال هل هذه من شيم العرب لديكما فقالا مالنا ومال العروبة وكانت الزوجة تسمع الحوار المحتدم بين زوجها وضيفاه فأستدرك الشاب ذكائه وقال دعوني اخبر زوجتي تتهيأ لكما وسأترك المنزل لكما أنتما وهي فاطمئنا الشابان لقول الشاب وذهب لزوجته وأخبرها فغضبت منه وقالت له أترخصني لهما فقال لها إسمعي ونفذي مآ أقوله فقالت لنرى ماذا تعمل فقال لها خذي سكينة معآك وحبل وخبئيها وإذهبي وقولي أدخلا عندي واحدآ بعد واحد وإذا خرج الأخر هددي من يبقى معاك بالسكين ثم أربطيه ووثقي رباطه والجمي فمه ثم أمكثي لحظات وأخرجي للاخر وأخبريه ان صديقه ذهب يغتسل والأن دوره وأعملي به ما عملتيه بالاول ثم أخرجي اليه ففعلت ما قآله لها وحضر وجمع الإثنين بمكان واحد وقال هل أنتم أكفآء حرمه فعلت بكما ما فعلت وبدوري لن أوذيكما ولكن غدآ سأذهب بكما للوآلي ولن أدنس يدي بدمكما ويدي تعودت على الكرم فأخرجهما ليناما في العرآء وهما مربوطان ومكممة أفواههم ونام وزوجته وكلآ منهما يزهو بالأخر وفي الصبآح ذهب بهما للوآلي وشرح له مآ حصل فجمع الوآلي نوآب وأعيآن المدينة وطلب منهم التعرف على الشابين فلم يعرفهما أحد فأمر الوآلي بحبسمها مؤبد فقالا الشابان نحن أخوين من الديرة الفلآنية وشيخنا فلآن بن فلآن وقد أغوآنا الشيطان وفتننا بجمال تلك الشآبه فقال الوآلي لأثنين من رعاياه إذهبا وأحضرا لي الشيخ وأخبراه بما جرى وعليه أن يحضر معه والد الشابان فذهبا وحضر الشيخ ووالد الشابان وأخبرهما بما حصل فوقف والد الشابان وبشهامة ورجالة العربي أهدر دم إبنيه وأيد ذلك الشيخ والوآلي ولكن الشآب المعتدى عليه وقف وقآل بكل شجآعة أنا عفوت عنهما لوجه الله فقال والد الشابين وإن عفوت يآ إبن الكرآم عنهما فأنا أبرآء الى الله منهما الى يوم القيآمه مع خروجهما من ديآرنا وإن دخلآها يقتلآن وتم الإتفآق على ذلك ومآهي سوى أشهر قليلة حتى كرر فعلتهما بديرة أخرى وقتلا سبحآن الله ( يمهل ولآ يهمل ) وعلم والدهما فرفض ان يطالب بأي شيء ورفض أن يقآم عليهما عزآء نكالآ لهما وعلم الشآب زوج الشآبة بعمل والد الشابين فذهب اليه وقال له أنا وزوجتي أبنآئك بدلآ من إبنيك إن قبلت بنا ورحب بالشاب وزوجته وعاشوا عيشة هنية متناسين ما جرى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .،،،،،،،
كلنا يعلم أن الحرمين الشريفين لها حدود لآ يتخطاها يهودي او نصرآني أو بوذي او هندوسي ولآ يسكنها ولآ يدخلها الا مسلم لكن هنآك من يدعون الغيرة على الإسلآم وهم كآذبون مأجورين حيث يتآجرون بالدين حين يتقآضون حفنة من الدرآهم من دول ليس لها بالدين الا إسمه فحكامها لآ يحجون ولآ يزورون رسول الله بل يبعثون وبتأليب منهم قومآ على هيئة حجاج وزوار لكي يعطلون مسيرة دينية ويدنسون شعآئر دينية حتى يخرج المندسون والمأجورين في إعلآمهم بقول فج أن الحجاج وزوار الحرمين الشريفين ليسوا في أمن وأمآن وهذا من أكآذيبهم النآتج عن حقدهم وغلهم وكرههم للمملكة العربية السعودية وهي التي تم تصنيفها عالميآ " بالسعودية العظمى " وحينما تابعنا وتقصينا الحقآئق إتضح لنا أنهم يضعون الحرمين الشريفين شمآعة وقصدهم أن نتوقف عن حماية وخدمة الحرمين الشريفين والموآطن السعودي ونجير كل أموآل السعودية لبلآدهم ولآ يهمهم موآطن أو حآج أو زآئر أن يتضور جوعآ حتى يموت ولم يكتفون بما تقدمه " السعودية العظمى " لبلآدهم العربية والإسلآمية ولقد خرج فأر ممن يسمون أنفسهم الإخوآن المسلمين وقآل أن ثروة السعودية هي للعرب والمسلمين وأيده في ذلك دول حآقده كآرهة مآقتة وتبعهم غوغآئين مشردين يدعون أنهم معآرضون ويطآلبون بالإصلآح وهم يطآلبون بالإنفلآت الديني والإخلآقي وهذا الذي يتضح مما نسمع ونقرأ لهم بين السطور في لفظهم وكتاباتهم عبر منصتي ( الفيس بوك و x ) اللتآن أتخذوا منها متنفس لأكآذيبهم وإفترآءآتهم ولكن نحن نقول لهم موتوا بغيضكم فالقآفلة تسير والكلآب تنبح وتبقى ( المملكة العربية السعودية " السعودية العظمى " ) و ( مكة المكرمة والمدينة المنورة لها حدود ) ومحمية من دنسكم ولن يقرأ ويسمع لكم أيها النعآقون الآ منهم على شآكلتكم فكفاكم كذبآ وتدليسآ على عوآمكم .،،،،،،،
أربعينية توفي زوجها بعد أن خلفت منه إبن وخلف المتوفي أيضآ ثروة هآئلة وعقارات وأراضي زراعية وحلآل غنمآ وأبقار وكبرت مسؤولية الأرملة ورغم عمرها لكنها إحتفظت بجمالها ووسامتها وكان الكثيرون من الرجال طماعون بجمالها وثروتها ولكنها ترفض كل من يتقدم لها بالزواج فأخذت رعآة للحلال وووظفت من يقوم بأعمال العقار والأرآضي ولكن تحت إشرآفها وأهتمت بتربية إبنها فأدخلته التعليم وحثته على العلوم الدينية وكان مطيعآ لها لآ يعصى لأمه طلب ونشأ وترعرع وبلغ سن الرشد فعرضت عليه أمه أن يتزوج فقآل من ترضينها أنتي أنا أرضاها فاختارت أمه له بنت توسمت بها العقل والتقوى والصلاح وطلبتها من أبيها زوجة لإبنها فوافق والأب ووافقت البنت وكان شرط الإبن أن تقيم زوجته مع والدته فوافقت البنت ووافق أبوها ولكن نية الوالد كانت ابعد من جمع رأسين بالحلال بل كان يطمع أن تحتال إبنته على زوجها ويكتب لها على أملآكه فتم الزواج بحفل كبير أقامته الأم لإبنها وبعد مدة بدأت الزوجة تتغير بأخلآقها وتمقت أم زوجها وشعرت الأم بذلك ولكن صبرت وأيضآ لم تخبر إبنها بشيء ورغم ذلك أظهرت الزوجة لزوجها أن أمه تضايقها وتريد تسكن لوحدها بمنزل مستقل ويكون ملكآ لها وبإسمها فقال لها زوجها هل ترضين أن أفآرق أمي في المسكن قالت نعم فأنا أهم من أمك فقال لها أمي هي أهم من أي شيء بالنسبة لي ومن لا يريد أمي لا أريده فهي من حملت ووضعت ورضعت وسهرت وعلمت وفوق هذا زوجتني وأختارتك أنتي واليوم تكرهين أمي غدآ أحزمي حقائبك وأذهبي لمنزل والدك ونفذ قوله فأنكرت عليه أمه ذلك فأخبرها بكل شيء فقالت أمه من حق زوجتك تطلب ذلك فقال لأمه لآ يمكن أنفذ لها هذا الطلب وأنتي يآ أمي جهزي نفسك لنذهب مكة المكرمة عمرة وزيآرة للمدينة المنورة فأنتي لك الحق وتم ذلك وبعد عودتهما من العمرة والزيارة فوجئ بوالد زوجته يقيم عليه دعوى وتقابلا بالمحكمة وشرح الزوج للقاضي كل الملابسات التي حدثت فأعجب القاضي بموقف الإبن وزجر الزوجة ووالدها وقال لهما لقد نكثتما الإتفآق وأنتما وافقتما أن تعيش الزوجة مع الزوج وأمه ولآ حجة لكما بعد ذلك والتفت للزوج وقال بآرك الله فيك ورعاك العصمة بيدك إن أحببت تطلقها فقال الشاب طالما وصلت الى محاكم فأنا أطلقها وهي طآلق ولآ حآجة لي بها وخرجوا من المحكمة الشاب يزهو والأم تفخر بإبنها وبره بها والزوجة الطليقة ووالدها مكسورين وبلغ الخبر الى خال الشاب فقال لأخته تعالي وأختاري لإبنك من تريدين من بنآتي وعرض الأمر على بنآته فقآلت الصغيرة أنا موآفقة وأتوق لخدمة عمتي وتم الزواج وكانت إبنة خال الشاب نعم الزوجة ونعم الخادمة لعمتها فلا تأكل ولآ تخرج ولا تلبس ولآ تنآم الى بعد الإطمئنان على عمتها وتوفير كل إحتياجاتها ثم خلفت صبيان وصبايا وعاشوا أسرة متراحمة متلآحمه ومثالآ يذكر في المجالس .
إنتهت القصة وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .،،،،،،
رجل خمسني توفيت زوجته ومعه ولدآ منها وكآن الإبن يقوم بخدمة والده وهو في سن الخامسة عشر حتى فكر الخمسيني أن يتزوج فبآرك له إبنه تلك الخطوة وتزوج الرجل بفتآة عشرينية ، كان الإبن وسيمآ وذو بنية جسمانية قوية فوقعت عين الزوجة عليه للإيقآع به في شركها ولكن كآن الشآب يتلآفى الجلوس معها والإبقآء معها بالمنزل لكنها كانت تتلزق بالشاب وتحاول جذبه بإغرآئه بأناقتها ولبسها أمآمه وخآصة عند خروج وغيآب وآلده لكن الشآب كآن يتهرب منها ولآ ينظر لها فأكلها قلبها ويومآ ما دخلت على الشاب في غرفته وهي بهيئة شهوانية وتمنع منها وخرج من المنزل وبقي خآرجه حتى حضر والده وسأله لماذا انت خآرج المنزل فقال لوالده تضجرت مز المكوث داخل الغرفة فخرجت لكي أغير جو فأدخله والده وفي المساء إختلت الزوجة بالرجل وشكت عليه أن إبنه يراودها على نفسها من مدة وهي صابرة محتمله سلوكه السيء حتى إضطرت أنها تطرده من المنزل وصدقها زوجها وقآم من فرآشه وذهب لإبنه ودون أن ينآقشه ضربه وطرده من المنزل فخرج الشاب دون أن يتكلم بكلمة أو يسأل والده عن السبب وكانت ليلة شتاء بردها قارص فذهب للمسجد وبقي فيه حتى جاء المؤذن وصلى الشاب مع المصلين صلاة الفجر ومع شروق الشمس ذهب الى منزل عمه شقيق والده ولأدبه وحسن خلقه إستقبله عمه وأبنآء عمه وكان أثر الضرب وآضح على وجهه فسأله عمه فقال أن والده هجم عليه في الليل وضربه وطرده من المنزل فذهب للمسجد ونام به فغضب العم من تصرف شقيقه وذهب لمناقشة شقيقه فقال والد الشاب لشقيقه ان هذا الإبن سيء ولا يدخل البيوت فلقد راود عمته في غيآبي وشكت من تصرفاته القبيحة وعآد الشقيق وهو يساوره الشك وغير مصدق ولديه بنات فاوعز لبناته بإمتحان إبن عمهم وأخبر أبنائه بأن يراقبون إبن عمهم هل به الصفات التي ذكرها عنه والده فكانوا أبناء عمه يخرجون وهو بالمنزل ويتهافتون له البنات فيخرج ويبقى جالسآ عند صآحب حآنوت بجوار المنزل حتى يشاهد عمه او أبنآء عمه عادوا للمنزل فيعود وأستمر الحال مدة طويلة حتى قالن البنات لوالدهن أن إبن عنه لا يبقى دقيقة بالمنزل في غياب عمه وأبنائه وأنه لم يرفع بصره يومآ للنظر فيهن فطلب الرجل من أبنآئه مراقبة منزل عمهم فعملوا بذلك وشاهدوا أن هناك شابآ يأتي يوميآ في الصبآح لمنزل عمهم ويغآدر قبل الظهر ما عدى يوم الجمعة لآ يأتي فأخبروا وآلدهم بذلك فالتقى بشقيقه وقال له غدآ غدآئك أنت وزوجتك عندي بالمزرعة ولن نعود الا بالليل فوآفق وأخبر زوجته ففرحت بخروج زوجها فترة طويلة وقالت إذهب أنت ولن أتمكن من مرافقتك لأشغال المنزل وأرسلت لعشيقها وقالت غدآ وقتنا سيكون أطول فكن بالقرب من المنزل وفي الصباح ذهب زوجها للعمل ومن هناك سيذهب لمزرعة شقيقه ودخل عندها عشيقها بعد أن تزينت وأستقبلته والشقيق العازم طلب من صاحب الحانوت مراقبة منزل شقيقه وبعث مرسول اليه إذا شاهد غريبآ دخل منزل شقيقه ففعل صاحب الحانوت ومع الضحى حضر العشيق ودخل المنزل وأرسل صاحب الحانوت شخص لشقيق صاحب المنزل وقال أخبره أن ( العصفور في القفص ) وبلغ الكلام لشقيق صاحب المنزل فذهب لشقيقه على الفور وأصطحبه على أن تكون الوجهة للمزرعة ولكنه قال لشقيقه ضروري زوجتك تكون معنا فقال لشقيقه أنها إعتذرت ظنذ البارحة ولكن إذا كنت مصرآ فلنذهب لها ربما توافق تقديرآ لدعوتك فذهبا وقرعا الباب حتى فتحت وإذا هي بحآلة مزرية وإرتبآك شديد ولآحظ شقيق زوجها ان هناك حذاء غريب عند البآب فسأل شقيقه هل عندك أحد أنسآبك فقال لا فقال ولمن هذه الحذاء وقبضه من ذراعه بقوة وقال له فتش بيتك جيدآ وأنا هنا سأقف على باب المجلس ودخل الرجل لغرفته بحجة أنه سوف يبدل ملآبسه وأتجه لدالوب الملآبس وفوجئ بأن عشيق زوجته مختبئ في الدالوب ودخلت زوجته خلفه وهي مذهولة وزوجها أنصدم مما شآهد فنادى شقيقه وطلب منه إحضار حبل وربطا العشيق والزوجه في الغرفة وأقفلا عليهما باب الغرفة وطلب صاحب المنزل من شقيقه الذهاب لوالد الزوجة وإحضاره وذهب له وحضر والد الزوجة وشاهد المنظر وقال الزوج بعد أن أفآق من الصدمة هذه إبنتك التي إتهمت إبني الوحيد وجعلتني أضربه وأطرده من المنزل ليخلو لها الجو خذ إبنتك وتوكل على الله فلآ أطيق النظر لها وأما عشيقها فهو مطلق الحرية من قبلي فهو رجل وله غرائزه وسيجد عقابه من رب العالمين وخرجت الزوجة مع وآلدها وأذلها والدها وحبسها في غرفة معزولة عن باقي الأسرة وذهبا الشقيقان الى المزرعة وعندما الرجل بإبنه فحضنه وضمه اليه وطلب منه العفو أمام شقيقه وأبنآئه وبناته وبكى وآلد الشآب فمسمح الشاب دموع أبيه وقال أنا إبنك فلو أخذت سكينآ وأردت ذبحي فلن أعصا لك أمر فحرم الوالد الزواج من أي إمراءة كانت مرة أخرى فيكفي ما عانيت منه ثم ترك منزله وعاش هو وإبنه مع شقيقه وتزوج الشاب من إحدى بنات عمه وسادت الألفة والمحبة بين الأسرة .
إنتهت القصة وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .،،،،،،