{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~ | |||||||||
|
|
|||
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
تفسير قوله سبحانه وتعالى : (لنريك من آياتنا الكبرى)
الآية: ﴿ وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (22). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ ﴾ جناح الإنسان: عضده إلى أصل إبطه؛ يريد: أدخلها تحت جناحك ﴿ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴾ برص أو داء ﴿ آيَةً أُخْرَى ﴾ لك سوى العصا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله تعالى: ﴿ وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ ﴾؛ يعني: إبطك، قال مجاهد: تحت عضدك، وجناح الإنسان: عضده إلى أصل إبطه، ﴿ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ ﴾ نيرةً مشرقةً، ﴿ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴾ من غير عيب؛ قال مجاهد: والسوء ها هنا بمعنى البرص. قال ابن عباس: كان ليده نور ساطع يضيء بالليل والنهار؛ كضوء الشمس والقمر، ﴿ آيَةً أُخْرَى ﴾؛ يعني: دلالةً أخرى على صدقك سوى العصا.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-23-2022, 07:27 AM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|