تحدثت ذات يرم مع احدهم من اقاربي
وبالصدفه عرفت ان هالشخص
كان يُعاني من مخاوف وتعب مستمر
رغم ان عمره لم يتجاوز العشرين
عانى كثير وكان اغلب الاطباء يشخصوا حالته على ان هي
قولون واهله اعتبروه مريض نفسي
وبالصدفه سمع عن طبيب بالرياض وزاره
وشخص حالته وطلع عنده رُهاب الموت
طبعا طلع حقيقه يُعاني هذا الرُهاب
وقدم له نصائح فقط وفعلا تحسن جدا
سؤالي
هل فعلا هالمرض موجود؟
وهل فعلا احدكم شعر فيه حتى وان اختلف المسمى؟
وهل هو نوع من الضعف؟
وكيف يمكن علاجه؟
وماهي اسبابه؟
رهاب الموت هو الخوف من الموت بنوع من الافراط
الموت حق ومو لازم الشخص يتنساه لأن الموت رادع عن اعمال الشر
ودافع للقيام بأعمال الخير
ممكن البعض له فوبيا الموت وهذا أكيد مرض
أنا بحياتي ماصادفت هيك مرض
بس مقتنعة ان الموت حق ولكل أجل كتاب
وانا اعمل لدنيا عشان الأخرة
كل الشكر على طرحك غاليتي
والحمد الله على سلامة قريبك
الختم والنشر
واترك المنح لمن له صلاحية المنح
مودتي
بلا شك في حقيقة الموت
قال الباري تعالى
كل نفسا ذائقة الموت
ولكن الأفراط في هذا الموضوع حتى يصاب المؤمن بالمرض
هذا مرض بنفسه ولا يستفاد منه لا دنيا ولا أخرة
انما الخوف الحقيقي اللي يدفع بصاحبة للتقرب الى الله تعالى
بالأعمال الصالحه ويمنعه عن المعاصي.
شكرا خفوق الروح
والشكر موصول لإ انشودة المطر
على المتابعة
سؤالك دقيق جدا وهو هل يوجد فعلا مرض يسمى رهاب الموت
هو الموت حق علينا جميعا (كل نفس ذائقة الموت ....)
ولكن في لااله الا الله مرض نفسي يشكو منه المريض وهو خوفه الشديد من الموت ويشكل له هالخوف مرض يصعب علاجه
للضعيف الي يتملكه الوهم
حتى لو كان مرضه بسيط ويمكن قرحه او قالون او مراره او او او
لكم هم حط الموت نصب عينيه وكل يوم يزيد بالقلق
ويمكن ماينام الليل من خوفه إنه لانام مايقوم
ضعف ايماني يبي من الشخص يقوي إيمانه بالله
ويداوم على قرأت القران الكريم لأنه يريح النفس ويذهب مافيها من قلق وخوف
يبي من يكلمه ويرسخ الايمان بقلبه إننا كلنا بنموت ومحدن باقي الا وجه الله
هو مرض نفسي من تراكمات تربويه
ترسخت في نفسه ومع مرور الوقت اصبحت مرض
و علاجه يحتاج اعادة تاهيل وغرس قيم دينيه و يثبت عليها
وطبعاً في ديننا الأمن والأمان والسكينة و الطمأنينة
يسلموا خفوق الجميلة