{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~ | |||||||||
|
|
|||
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانعَ لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجدِّ منك الجدُّ))؛ متفق عليه.
المفردات: (دبر) قال في القاموس: الدُّبُر - بضمتين - نقيض القُبُل، ومِن كل شيء عقبه، وبفتحتين: الصلاة في آخر وقتها، والمراد هنا: خلف كلِّ صلاة. (مكتوبة): مفروضة. البحث: هذا الذكر ورد مطلقًا من غير تقييد بالصباح والمساء، وزاد الطبراني من طريق أخرى عن المغيرة بن شعبة بعد قوله: ((له الملك وله الحمد)) عبارة: ((يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير)). قال الحافظ في الفتح: ورواته موثقون، وثبت مثله عن البزار من حديث عبدالرحمن بن عوف بسند صحيح، لكنه في القول إذا أصبح وإذا أمسى، وقد اشتمل هذا الذكرُ على توحيد الله ونسبة الأمر كله لله، وكذلك المنع والإعطاء وتمام القدرة. ما يفيده الحديث: ♦ استحباب هذا الذكر عقب الصلوات.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
06-29-2022, 02:42 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|