مَكْتَبَةٌ " al- prince " لَمَّا يَهْمِسُ بِهِ خآطره وَيُجَلْجِلُ بِهِ فِكْرُهُ

ودي تكوني بقربي فلعلي أرتآح > ليلي
وأهنآء بمنآمي يآغلا > > > وانتي معي

إنتي > > السحآبة والمطر وانتي سيلي
وإنتي العقل مع البصر وإنتي مسمعي

وأشبهك > > بالبدر مع الثريا وسهيلي
رفقآ بحآلي اليوم حبك > بقلبي مولعي

متى أتقهوى من يدك بزعفرانآ وهيلي
من دلة ( الرسلآن ) وهي بيدك تلمعي

مآأتحمل البعد فقلبي صوبكم دوم ميلي
وإن طآلت الغيبةيفضحني دآئم مدمعي

ودي بإذني أسمعك وإنتي تنآدي وتقولي
تعآل عندي ( يآحبيبي ) دآئمآ أقعد معي


بقلمي
AL-PRINCE

الراقية ♔ معجب بهذا

شَذَّ بَعْضُ مَنْ يَدْعُوَنَّ الْإِسْلَامَ عَنِ الْقَاعِدَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ اِلْحَقْهُ حَيْثُ لَا يَتَمَسَّكُونَ بِمَا جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسَّنَةِ النَّبَوِيَّةِ بَلِ اِعْتَمَدُوا عَلَى الرِّوَايَاتِ فِي أَحَادِيثِهِمْ وَنِقَاشَاتِهِمْ وَحِوَارَاتِهِمْ لَا يَأْتُونَ بِدَليلٍ مِنَ الْقِرَانِ الْكَرِيمِ أَوِ الْأَحَادِيثُ الْقُدْسِيَّةُ أَوِ الْأَحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ وَمِنْهَا يَهْرُبُونَ وَيَتَهَرَّبُونَ حَتَّى لَا يُدَانُونَ بِمَا فِيهَا مِنْ قَوْلِ الْحَقِّ الْمُبِين بِالْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِينِ فَالْقِرَانِ لَمْ يَدْعُ كَبِيرَةٌ وَلَا صَغِيرَةُ الَا تَمِّ ذِكْرِهَا فِيهِ وَاضِحَةِ جَلِيَّةِ وَقَوْلِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَثْرِيبٌ فِيهِ فَاِنْهَ " لَا يُنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنَّ هُوَ الَا وَحَيَّ يُوحَى " وَلَكِنَّهُمْ يَتْبَعُونَ قَوْلَ إِبْن سَبَأَ الَّذِي نَشْرِهِ لِلْصَفَوِيَّيْنِ وَبُدورِهِمْ هُمْ نَشَرُوهُ بِتَوْزِيعِ الْفِئَاتِ المتأسلمة( رَوَافِضَ وَشِيرَازِيَّةً وَعَلَوِيَّةً وَزَيْدِيَّةَ) وَفِئَاتِ أُخْرَى حَتَّى ظُهْرِ( إِبَاضِيَّةً وَصُوفِيَّةَ) وَكُلُّ هَذِهِ الْمَلَلِ وَالْمَذَاهِبِ مُخَالَفَةً لِلسَّنَةَ الشَّرِيفَةَ وَجَلَّ هَمِّهِمْ مُخَالَفَةَ أهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
السُّؤَالُ: مَتَى يَعْقُلُونَ وَيَهْتَدُونَ؟
نُسَّالَ اللهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ انَّ يُهْدِيهُمِ الى طَرِيقِ الْحَقِّ وَالصَّوَابِ اِنْهَ عَلَى كُلُّ شَيِّئْ قَدِيرَ.
،،،،


بقلمي
al-prince


[] تم اانشر []

نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ نَعْلَمُ أَنَّ[ كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَاَلَةٌ وَكُلُّ ضَلَاَلَةٍ فِي النَّارِ] وَيَقِينَا بُنِّيُّ الْإِسْلَامِ عَلَى خُمُسٍ وَهِي:
# شَهَادَةٌ أَنَّ لَا إلَهَ إِلَّا اللهَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولَ اللهِ.
# إقَامَةُ الصَّلَاَةِ.
# إيتاءُ الزَّكَاةَ.
# صَوْمُ رَمَضَانِ.
# حَجَّ الْبَيْتَ لِمَنِ اِسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا.
لَكِنَّ هنآك مِنْ إبْتَدِعْ شَهَادَةَ ثَالِثَةَ وَهِي
[ أَشُهَّدٌ أَنَّ عَلِيَّ وَلِي اللهُ]
وَنَادَوْا بِهَا فِي الْأَذَانِ لِلصَّلَاَةَ وَفِي إقَامَةِ الصَّلَاَةِ وَكُلُّ ذَلِكَ غُلُوٍّ فِي " عَلِيٌّ بْن أَبِي طَالِبَ رَضِّيَّ اللهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ " وَفِئَةً مِنْ هَؤُلَاءِ المغالين نَادَوْا بَعْدَ " حَيَّ عَلَى الْفَلَاَحِ " بِالْقَوْلِ( حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ) وَرَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَأْمُرْ( بِلَالَ رَضِّيَّ اللهُ عَنْهُ) بِهَذَا الشَّيْءِ وَيُصِرُّونَ أهْلَ الْبِدَعِ أَنَّ الشَّهَادَةَ الثَّالِثَةَ مِنْ إِكْمَالِ الْإِسْلَامِ وَأَنَّ " حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ " إِكْمَالٌ لِلْأَذَانَ وَالْإقَامَةَ وَفِيمَا لَوْ تَمَّ طَلَبٌ مِنْ أَيِّ مُنَاظِرِ إِثْبَاتِ ذَلِكَ مِنَ الْقِرَانِ وَالسَّنَةِ يَأْتُونَ بِرَوِيَّاتٍ مِنْ مَرَاجِعِهِمِ الْلَذَيْنِ ضَلَّلُوهُمْ وَاِبْتَدَعُوا لَهُمْ ذَلِكَ فَأَيَّ دِينِ هَذَا؟.
أَوََلَيْسَ حُرِّيٌّ بِنَا وَبِهُمِ انَّ نَسِيرُ عَلَى سَنَةِ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ الصَّلَاَةُ وَالسُّلَّامُ وَمَا فَرْضِهِ اللهَ عَلَيْنَا كَمُسْلِمَيْنِ.
أَفِيقُوا أَيَّهَا الْمُبْتَدِعِينَ
مِنْ ضَلَاَلِكُمْ وَأَعْلَمُوا أَنَّ( كُلُّ ضَلَاَلَةٍ فِي النَّارِ)
فإنجوا
بِأَنْفُسِكُمْ مِنَ النَّارِ.
" اللَّهُمُّ إنْي بَلَغَتِ اللَّهُمُّ فَاِشْهَدْ".
،،،،،


بقلمي
al-prince
سبق نشره


[] تم النشر []

إفتقدتك
يوم غبتي عن عيوني
ورحتي عني وكآن ذلك باختيآرك
شخص سآذج مآ أحترمك
ولآ قدر إنه يصونك
غير إنه كآن يوجه لك إتهامآت وإهآنه
وحتى شخصي مآ سلمت
من فلتآن لسآنه
حتى أمامك كان يشتمني
حسب ما قلتي بلسآنك
إن صدقتي وإن كذبتي
هذا شيء عآئد عليك
ورآجع اليك
والحقيقة إني تحملت الكلآم
كله لأجلك حتى لآ أجرح شعورك
كونك إنتي غآليه



بقلمي
AL-PRINCE

وجدت من أبحث ورآها من العآم
وقآبلتني بشوق وبلهفه > > منها

قد كنت في حآله > > كئيبه ومنظآم
من التعب والبحث > يآ نآس عنها

قآلوا علآمك صرت كومه من عظآم
قلت الحمدلله بخير دآم آنا بوطنها

من حبها > > يآقوم والله مآ الآم
أستآق لها > بأخلآقها ثم حسنها

وبعد هذا اليوم مآني >> بمنظآم
صآرت لي مهره وفي يديا رسنها



بقلمي
al-prince
سبق نشرها

[] تم النشر []

المشآعر والأحآسيس
مآ هي لعبه في يديك
ميزي بين الصدوق وأيضا الكذوب
فالبشر مآ هم سوآء
جنبي الكآذب وكذبه
مهما قآل والله مآ يصدق لك بوعده
ومستحيل يوفي بعهده
وأصدقي لمن صدق لك
في كلآمه وحكمي عقلك
ما بين هذا وذآك
وإحذري الإنتقآم
ليس كل النآس تكذب
ذي نصيحه كآن ودك تفهميها
وأحفضي كل المشآعر والأحآسيس للصدوق
وحآولي تنسين كل أفآك(ن) كذوب
والمهم تكوني إنتي صآدقه
وحكمي عقلك
وتحسنين الإختيآر




بقلمي
al-prince
سبق نشرها


[] تم النشر []

تفآئلت بك ومع الأسف خيبتي ظني
وأناكنت أعتقد إني لقيت الدفء منك

ووضحتي إن المودة ضحك ** سني
وحكمتي * * * ضميرك حسب ظنك

عرفت إنك لقيتي من جعلك تصدي عني
عسآه يتقهوى من * * * هيلك وبنك

بعد مآ جئتي * * * تنوحي ثم توني
أثآر شكوآك [كذبه] ١صغتيها * * بفنك

خلآص خلآص * أرجوك روحي لآ تجني
ولو جئتي اليه * * * أنا باصد عنك


بقلمي
al-prince


[] تم النشر []

مآلي عليك ولآ أرتجيك
ولآلي بك ولآلي فيك ولآ أبتغيك
وأقسم برب البيت إني مآ أبيك
عجوز وش بلقآه فيك
تكفين لآ تلآحقيني مآ أبيك

مهما تزينتي عجوز
ومهما لبستي إنتي عجوز
موديلك إنتي إنتهى
حتى الغيار مآلك غيار
يلزمك سجآدة ومصحف
ويالله في حسن الختآم

خآفي عقاب الله
رب العآلمين
اليوم حيآة وبكره موت
بالله كيف تستقبلي
الملكين يوم هما يسألوك
عودي لرشدك وأعلني التوبه
وتذكري يوم الممآت
دآئم ودوم



بقلمي
AL-Prince
سبق نشرها

أنتي مآلك وجه إنك > تسأليني
وإن سألتي جآوبي > عني وعنك
33
كيف ؟ إنتي جآز لك وتطآلبيني
وأنا لبيت الطلب مآ خآب ظنك
33
ويوم طلبتك صرتي حيه ترآوغيني
مآ دريتي بكلمه وحده أقدر أرنك
33
إنكشفتي إنك لعوب لآ تلآعبيني
خلي عنك الكذب باسلوبك وفنك
33
والله لو إنتي مئه ما > تغلبيني
لآ يغرك الذكآء > > > وكبر سنك
33
بس لآتعتقدي إنك بذكآئك تسلبيني
عجزوا من كآنن كمثلك وأذكى منك
33


بقلمي
al-prince
سبق نشرها

معممون عرب فآشلون في علمهم وثقآفتهم ودرآستهم كونهم لآ يتعلمون من منآهج بل مما وردهم من روآيات سبئية ومنمقة من قبل الصفويون الكآرهين للسنة النبوية والقرأن الكريم والأحآديث القدسية ويتبجحون بحبهم لآل البيت وهم كآذبون إذ يطعنون بآل البيت دون أن يعلمون بما هو مدسوس لهم في روآيات إبن سبأ ومآ دسوه لهم الصفويون كونهم لآ يفقهون قولآ ولآ ينقحون كلآمآ ولآ يميزون بين الكذب والصوآب .
السؤآل : الآ متى سيظلون على هذا الحآل ؟
ليتهم يتوبون ويعودون الى رشدهم ويعقلون ويبتعدون عن أكآذيب السبئيون والصفويين ويجعلون القرأن الكريم والسنة النبوية نبرآسم ودليلهم في توجههم وأقوآلهم .
نسأل الله أن يهديهم وهو على كل شيء قدير .،،،،


بقلمي
al-prince


[] تم النشر []