جتني تودد وتطلب إني سآمحها
متنآسية قبحها ومآ حصل منها
مآهي بغلطة صغيرة وأدمحها
الا جفآء منها وكلمة مآ تثمنها
الله أعلم بمن غزآها وشآحنها
يوم طآلبتني > > > أبتعد عنها
واليوم أقسمت مآ عآد أكلمها
تروح مع من تعتقد إنه يطمنها
ودي بمن يعرفها يآنآس يعلمها
مآهي على بآلي وقلبي إنصرف عنها
عندما يكون لديك أكثر من ( ١٥٦ ) إبن وإبنه ولأشغآلك وهمومك بأمور أخرى وضعت لهم وكلآء رعآية وطالبتهم بالعدل والإنصآف الا أنهم إنحازوا لأحد الأبنآء وميزوه عن إخوآنه الكبار والصغآر لسبب أنه صديق أبنآء الوكلآء حتى صآروا الوكلآء لآ يرون سوى ذلك الإبن فقط ويحشدون له المحبة والنصرة ولكن خآب ضنهم كون محبوا إخوآنه يتضايقون ويكرهون ذلك الإبن المدلل حتى أن مصروف إخوآنه يستقطع منه ويعطى لذلك الإبن وطلباته مجابة وطلبات غيره مهمشة ومهملة لآ ينظر لها ولآ تنفذ ويعاقب من يذكر بها .
أين العدل وأين الأمآنة إن مآ نعرفه أن الأكبر في العمر أو الأصغر في العمر يكون له رعآية مختلفة نوعآ ما لكن أن يكون ترتيب ذلك الإبن مآ بين السآبع والعآشر يأكل الحلوى وإخوآنه الكبير والصغير يأكلون الفتات أو يبقون يتظورون جوعآ لكي يبقون ضعاف منهوكي القوى هزيلي الأجسآم لحوم مهترية وعظام هشة لآ حول لهم ولآ قوة أمام شقيقهم والوكلآء .
همسة : أيها المؤتمنون الموكلون أنتم ملزمون بالعدل ثم العدل ثم العدل حتى لآ تحاسبون أمام الله بخيآنتكم العدل والإنصآف فالله سبحآنه وتعآلى " يمهل ولآ يهمل " فخآفوا الله وأتقوه .،،،،،،،
إنته من العآم وســـــــط قلبي ولآ رحت
لك في الحشا حُباً عميق وسط روحي
كــــــــم حآولـــــوا غيرك ولكني مـآ ملت
قآبلتهــم بالصـد مآني شـــفوحي
ومن الحزن يآصآحبي والله كم شـــلت
جبـــال هدت لي عظآمـي وروحـي
ولولآ الصبر كآن من زمآن أنا قد شِخت
لكـــــــن دعيت الله مسـآئي وصبــوحي
يآقــوة الله أبقتنـــي حيـاً ولآ مت
حتى التقينا عَرفتي همســي وطروحي
الحمـدلله إنـك قـريبٍ ولا رحت
قُربك تـرآه والله عآلــج جروحــي
لك الله مني طــــــول غيآبك فلآ زغت
أغض طرفي عن ســـــوآك لآ تلوحـــي
فتآة أخذت أهلها رحلة بمنآسبة تخرجها
إعتآد رجل ميسور الحآل أن يكآفئ إبنته الوحيدة مآديآ ومعنويآ كل سنة منذ دخلت المدرسة وكآنت البنت تدخر من مصروفها اليومي ومن مكافئتها وتضعه في تجوري في غرفتها إشترته لذلك دون علم وآلدها ووآلدتها ثم أنها بنت مستقيمة ومحآفظة على صلآتها وصومها ومؤدبة تجآه وآلديها حيث كآنت تنهض لصلآة الفجر وتصلي وترتب المنزل وتعمل الإفطآر لوآلديها ومن ثم تذهب للدرآسة وتعود وتعمل جميع الوآجبآت لأهلها وجدت وأجتهدة وتخرجت من الجآمعة الأولى مع مرتبة السفر فقآل لها وآلدها إطلبي مكافئتك بنفسك فقآلت بأدب يآتآج رأسي لآ أريد مكافأة ولكن أريد منك ومن الوآلدة قبول دعوتي لكما وجآء الدوري الذي أنا أكافئكما برحلة على حسآبي وأتشرف بذلك فقآل وآلدها وهو يضحك ومن أين لك أن تكافئينا فقآلت أنتما وفقا فقط فقآل وآلدها نريد رحلة برية فقآلت تم وعليك ان تعلم أعمآمي وأخوآلي وعوآئلهم فقآل وآلدها أنا شريك لك في التكلفة فرفضت وقآلت كيف بمكرم يكرم نفسه أنتم ضيوفي فقآل وآلدها نريد رحلة يومين وليلتين وغرضه إعجآزها لكي يشآركها التكلفة فقآلت أنا موآفقة ولو أردتم ثلآثة أيآم وهي كذلك وتم الإتفآق وتمت الدعوة وإستدعت أحد أخوآلها بعد ان فتحت التجوري وسحبت منه مبلغ مجزي وقآلت لخآلها إشتر ستة خرفآن واودعها في أحد المطآبخ المميزة وكل يوم خروفين وآحد للغدآء وأخر للعشآء ولمدة ثلآثة أيآم وهذا مبلغ للفوآكه والخضآر والمشروبآت وهذا مبلغ لتعبئة الوقود فأنبهر منها خآلها وسألها لماذا كل هذا فقآلت وآلدي ووآلدتي تعبوا معي وصرفوا عليه حتى تخرجت وجآء اليوم الذي أرد لهما الجميل بهذه المنآسبة البسيطة وأطلب الله أن تسعدهم فقآل لها خآلها وماذا عن تعيينك فقآلت عيونني محآضرة بالجآمعة فقآل يآبنت أختي لك مني سيآرة مع السوآق وهي مكآفئة لك فشكرته وحددوا يوم الخروج للرحلة وخرجوا وأستمتعوا بالرحلة لمدة ثلآثة أيآم بليآليها ثم عآدوا من تلك الرحلة والجميع مسرور وآلديها وأعمآمها وأخوآلها ووآلديها يزهوهما الفخر بما عملت بنتهما ومع عودتهم من تلك الرحلة أعلن وآلدها أن الجميع الأقآرب والأصدقآء معزومون عنده تكريمآ لإبنته ورفض أخوآنه وأنسآبه الا أن يشآركوه فقبل منهم على مضض وعملوا منآسبة كبيرة حضرها جميع من في مدينتهم ثم قآل خآلها إن مالآ تعلموه ايها الحضور ان بنت أختي كرمت وآلديها وأعمآمها وأخوآلها برحلة برية لمدة ثلآثة أيآم كآنت هي المتكفلة بذلك واليوم نحن نكرمها لتخرجها وتفوقها وتستحق أكثر وقد أوعدتها بسيآرة مع السآئق فهذه السيآرة كما ترون وهذا مفتآحها وهذا سوآقها ورآتبه عليه طآلما أنا حي أرزق فسر الحضور بذلك وأشآدوا بما تم وتمنوا بالدعوآت الطيبة لتلك الفتآة بالتوفيق وأصبحت حديث المجتمع والكل يحث أبنآئه وبنآته ان تكون تلك الفتآة قدوة لهم .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .٫٫٫٫٫٫٫
أبصم على شحمة وخل الهرطقة
الناس عرفت عن علومك يآغيور
{*****}
زملاك إخذوك محتوى ~ للطقطقة
يآفآهي يآغآفل ترى وضعك دبور
يآصآحبي الشعر له معنى فصيح
مآ تغلفه ~ ~ تمريره شآعر قالها
{*****}
وإذا تعرضت للوم فأحذر تصيح
وأصبر ومررها وخل ~~ مجالها
نصيحتي أركد وخلك دوم وقار
ولا تهآجم بالشعر وتقول شجاع
{*****}
لا تهذي بالقول الذي عارآ في عار
تخسر جمآهير في الميآدين الوسآع
الموظف بأي مجآل حكومي أو شركة أو مؤسسة حينما ينآط به عمل إدآري ثقة من المسؤولين لتوليه مسؤولية الإشرآف على مجموعة موظفين وتحتآج تلك الثقة فيه الى عمل وإنجآز بإخلآص وتفآني كونه مؤتمن على ذلك العمل وبدون مجآملة أو ريآء أو إرضآء شخص على آخر أو جهة على أخرى .
الإيحآء :
حين يتمكن ذلك الموظف من المنصب تجده يبدأ بالتغييرات العملية فيأتي باقآربه وأقآرب زوجته ويكونون هم المقربين منه دون تكليفهم بأعمآل إنجآزية ويبعد المنجزين عنه ثم يبدأ في إتهآمهم بالإهمآل العملي ومن يعآرضه من المبعدين يتم نقله أو فصله لو إعترض وفيما لو وآفق الموظف على النقل تسبقه توصية للجهة المنقول اليها بالتشديد عليه وضغطه وبكل أسف أن من يبعدون هم يملكون مؤهلآت عملية والبعض علآوة على المؤهل لديه خبرة عمليه وأما من قربهم منه فليس لديهم المؤهلآت ولآ توجد خبرآت لكن قربهم منه لكي يكونون عيونآ وأذآن له للدس والنفآق على زملآئهم وبموجب تزكيتهم للمنجزين بعكس إنجآزآتهم وإتهآمهم بالتخآذل تتم ضدهم الإجرآءآت التعسفية بالإنذآرآت والحسومآت من روآتبهم .
السؤآل :
الى متى يستمر هذا الحآل ولصآلح من ولماذا لآ يوضع الرجل المنآسب في المكآن المنآسب ليتم إعطآء كل ذي حقآ حقه حتى يزدهر العمل وينمو على أيدي المخلصين الأوفيآء أهل الأمآنة والذمم اللذين يأكلون اللقمة الحلآل بإتقآئهم الله في دينهم ودنيآهم ويأخذون مرتبآتهم حلآلآ .
الختآم :
نسأل الله التبصر والبصيرة وإتقآء رب العآلمين والعمل بذمة وضمير و الله خير معين .,,,,,,,
أسمر معآك وأتمنى لو يطول الوقت
لكن ذا الليل ينقضي ويمر * سريع
والنوم يجآفيني ولآ عيني شكت
من السهر وأنا معآك من ريع في ريع
لكن إذا حآن الودآع عيني بكت
وأحط رأسي فوق صدرك كالرضيع
ومآ عليه من العرب اللي حكت
فأحنا شرينا الحب لآ يمكن نبيع
لو تسمع إبن العم يهذي مآ سكت
قد قآل عنا شيء مخزي وفضيع
ويحرق الدخان بكت فوق البكت
ويسهر أمآم البيت في البرد الصقيع
يآليت على حسده والنآر ولعت
بجسمه وأشوفه بالسكة صريع
ودي يموت اليوم ونقول إنتهت
كل المشآكل اللي تجي منه اللكيع
روحي بروحك يآعشيقي تمآسكت
كونك خريفي والشتآء وأيضا الربيع
شآبة توفيا وآلدها ووآلدتها وليس لها إخوآن أو أخوآت فبقيت يتيمة وكآنت تدرس في الثآنوية العآمة فأقيم عزآء وآلديها في منزلهم بعد أن رفضت أن يقآم العزآء في منزل عمها وكآن عمها يحبها لأدبها وأخلآقها وإجتهآدها في درآستها حيث كآنت من الأوآئل وبعد إنتهآء فترة العزآء جلس معها عمها وقآل لها ليس لك جلوس في البيت لوحدك بل تسكني بمنزلي بين أخوآتك وإخوآنك وبعد إصرآر منه وآفقت فقآل لها منزلك سوف نؤجره لك فوآفقت وذهبت لمنزل عمها ورحبوا بها أبنآء وبنآت عمها وأمهم وتقدمت للجآمعة كلية الطب وقبلت فكآن يذهب بها عمها للجآمعة ولآ يثق بأبنآئه وكآنت بعد تأجير منزلها تأخذ الأجر وتقسمه بينها وبين عمها ولم يرضى بذلك لكنها أصرت ووآفق حتى لآ يغضبها لكنه كآن يدخر المبلغ لها دون عملها وتخرجت طبيبة وعملت بإحدى المصحآت الطبية وكآن يشآر لها بالبنآن ومرضاها لآ يقبلون بغيرها حتى إزدحمت عيآدتها وهي لآ تمل ولآ تكل ولآ تتضجر من كثرة المرضى فعرض عليها صآحب المصحة التي تعمل بها أن تشآركه فإستشآرت عمها فلم يوآفق بل تحرك سريعآ وبدأ بتشييد عيادة تكون خآصة بها وكل ذلك من فلوسها التي كآن يدخرها لها دون علمها وبعد ان إنتهى من البنآء إصطحبها يومآ لذلك المبنى وسألها هل يصلح أن يكون عيآدة طبية فتجولت في المبنى وقآلت نعم ولكن يحتآج معدآت طبية وكوآدر ممتآزة وهي لآ تعلم انه لها فقآل عمها سآعديني في طلب المعدآت وإختيآر الكوآدر ففعلت وعندما إكتمل كل شيء أحضر الأورآق الثبوتية بأملآك تلك العيآدة أنها لها وأنها هي صآحبة العيآدة وفوجئت بذلك وبكت وقآلت لماذا كل هذا يآعمي أنا لآ أستآهل هذا ويكفي رعايتك لي فتقدم لها وربت على كتفها وقبل رأسها وقآل لم أخسر أي مبلغ فكل مآ تشآهديه هو من فلوسك التي كنتي تعطيني إيآها حيث لم أكن بحآجة لها فالحآل والحمد لله مستور كما تعلمين فتقدمت بطلب إستقآلة من العمل التي كآنت تعمل به وعملت في عيآدتها فتحول كل مرضآها معها ووسعت عيآدتها وأستحدثت أقسآم وعمها الى جوآرها يشتري أرآضي ملآصقة للعيآدة ويبني بها حتى أصبحت تلك العيآدة مستشفى ونصبت عمها مدير عآم إدآري للمستشفى ثم فآتحت عمها وقآلت يآعمي مآ جزآء الإحسآن الا الإحسآن أسألك وجآوبني بصرآحة من أحب أولآدك الى قلبك وتثق به فقآل ( إبني فلآن ) فقآلت بكل جرأة ووضوح " وهبت نفسي زوجة له " وفوجئ عمها بذلك وقآل هو لم يطلب ذلك فقآلت أنا أطلب ذلك وأحب من تحب أنت وتختآر وحبذا عدم المعآرضة فعرض عمها الموضوع على إبنه فقآل إبنه فلآنه متعلمه وطبيبة وأنا لآ أرى نفسي زوجآ لها فقآل له وآلده إذهب لها وإقنعها بذلك فذهب الشآب لها وفآتحها فقآلت هل ترفضني فقآل لآ أرفضك ولكن ؟ فقآلت بدون لكن إنتهى الموضوع بيني وبين عمي وهو أبي وأبآك فعآد الشآب الى وآلده وقآل لآ جدوى أنا موآفق وأسأل الله أن أكون الزوج الصآلح لها فتم الزوآج بفرح مهيب أقآمه عمها وأشترط لها عمها أن تبقى تمآرس عملها الطبي الإنسآني وان تبقى عنده في منزله وتلبية طلبآتها فوآفق إبنه وتزوجا ورزقهما الله أبنآء وبنآت وعآش الجميع في هنآء وسعآدة . ٫٫٫٫٫٫٫
العرض العادي
