أقوآل تستحقُ الإنتشآر !..... متجدد

السعادة ليست الحصول على ما لا نملك بل هي أن نفهم و ندرك قيمة ما نملك.

سألوا حكيم لماذا لا تنتقم ممن يسيؤون إليك؟ فرد ضاحكاً : وهل من الحكمة أن أعض كلباً عضني ؟

لا تدع اليأس يستولي عليك انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموا ان الغروب … لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صباح جديد !!

مهما طال أي شيء, فلن يستمر للأبد تعامل مع الأيام وكأن كل يوم هو بالنسبة لك يوم جديدهناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية, ثم نكتشف أنها البداية !! و هناك أبوابا نشعر أنها مغلقة, ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي !! إبراهيم الفقي

أنا سما وأنت مثل واطي الأرض مهما كبرت بالمساحات تحتي.

دامك ما تبيني أظن دربك تدله شنو يعني أنت
غيرك حطني بعيونه ماهمني وهجرته.

اغسل يدك أني أجيك لو شبت معروف عني دام صديت صديت.

أنا لست متكبر، ومن يراني هكذا هو الذي يرًى نفسه صغيراً بجانبي.

كل ما في الأمر أني ترفعت عن (الكثير) حين اكتشفت أن الكثير لا يستحق النزول إليه.

تركتهم يتهامسون من خلفي.. فقط لأني على يقين أنهم لا يمتلكون الشجاعة للوقوف أمامي.

أنا سأكون كالرّصاصة.. دقيقاً في هدفي، سريعاً، مختصراً.. وقاتلاً لكل من يقف في طريقي.

انا لست بمغرور.. أنا مجرد رجل له سطور ليس الجميع يتقن قراءتها.

أنا لا أغير حياتي.. من أجل شخص.. بل أغير ألفّ شخص.. من أجل حياتي.فعذراً لمن لم تعجبه فلسفتي فكرامتي أغلّى منه كمن رضاه.

من الآن فصاعداً لن أشتم أعدائي.. ولكني سوف أقول لنفسي هذا ما خلفته ورائك يا حذائي.

قد تسعى للتحرر من تلك القيود
التي فرضها الله عليك
ولكنك لا تعلم أن تلك القيود
هي التي تحافظ عليك من الأنهيار .

من يتجاوز الإساءة ليسَ عاجِزًا عن ردها
ولكنهُ عرف قدر المُسيء فتجاهله
وعرف قدر نفسه فارتقى بِها عن كُل ما لا يليق بها .

الاحترام قبل كل شيء قبل الصداقة والود، فلا صداقة أو ود أو غير هما بدون احترام فهو الأساس.

كن أنت بما فيك وأقهرهم
ولآ تكن هم وأترك مآفيهم

سئل أحد العرب بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار، قال: بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.

الأمثال وشيء الكلام، وجوهر اللفظ، وحلي المعاني، قدمتها العجم وتخيرتها العرب ونطق بها في كل زمان، أبقى من الشعر وأشرف من الخطابة، لم يسر شيء مسيرها ولا عم عمومها.

من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ومن أحل العرب، أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.

لقد ظل العرب ثمانية قرون طوال يشعون على العالم علماً وفناً وأدباً وحضارة.

ربما لم يحدث في أي لغة هذا القدر من الانسجام بين الروح والكلمة والخط مثلما حدث في اللغة العربية، وإنه تناسق غريب في ظل جسد واحد.

التاريخ العربي مليء بوقائع تبين مدى أهمية الثقة بالنفس.. فقد روى المؤرخون العرب أن التتار كانوا يدخلون في حرب نفسية مع الشعوب التي يغزونها فيقومون ببث جواسيس لهم بين الجماهير لتحطيم روحهم المعنوية عن طريق نشر الإشاعات عن مدى قوة التتار ومدى بطشهم.

حينما كان التتار يدخلون إحدى المدن، كان سكانها يفرون، أما من بقي منهم، فقد بقي وهو عبارة عن هيكل، جسد دون روح.