عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-29-2022, 02:42 PM

ديہمہ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام المؤسس عشق اليالي عيد اضحى مبارك وسام شكر فعالية الحج الكاتب المميز 
لوني المفضل Darkkhaki
 عضويتي » 313
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 07-29-2022 (02:14 PM)
آبدآعاتي » 1,315,552
الاعجابات المتلقاة » 8905
الاعجابات المُرسلة » 5652
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي أحمد بن محمد بن زنجويه



أبو بكر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن زنجويه الزنجاني الشافعي. ولد سنة 403 هـ. أحد العلماء ومن رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة.
قال الذهبي: «قدم بغداد شابا، فسمع من أبي علي بن شاذان، وطائفة. فسمع مسند الإمام أحمد من الحسين الفلاكي صاحب القطيعي، وسمع (غريب أبي عبيد) من ابن هارون التغلبي عاليا، وقرأ لأبي عمرو على ابن الصقر الكاتب، وصارت الرحلة إليه، ومدار الفتوى ببلده عليه.» وقال: «وسمع من: أبي طالب الدسكري، والعلامة عبد القاهر بن طاهر البغدادي الأصولي، والحسن بن معروف الزنجاني صاحب ابن المقرئ، سمع منه (مسند أبي يعلى) قال شيرويه الحافظ: كان فقيها، متقنا، رحلت إليه بابني شهردار، وسمعنا منه بزنجان. وحدث عنه: السلفي، وشعبة بن أبي شكر الأصبهاني، وابن طاهر المقدسي، وهو من كبار تلامذة القاضي أبي الطيب الطبري، رأيت له ترجمة مفردة بخط الحافظ عبد الغني كتبها عن السلفي، وأنه قرأ كتاب (المرشد) على مؤلفه أبي يعلى بن السراج، وتلا عليه بما فيه، وأنه كتب بنيسابور (تفسير إسماعيل بن أحمد الضرير) عنه، وسمع من أبي عبد الله ابن باكويه، ثم قال: سمعته يقول: أنا أفتي من سنة تسع وعشرين وأربع مائة، وقيل لي عنه: إنه لم يفت خطأ قط، وأهل بلده يبالغون في الثناء عليه، الخواص والعوام، ويذكرون ورعه، وقلة طمعه.» وقال: «ما ظفرت بوفاته، لكنه حدث في سنة خمس مائة، وانقطع خبره.»




 توقيع : ديہمہ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس