الأعراض:
• الشعور بضيق الجلد، وخاصة بعد الاستحمام أو السباحة.
• ظهور الجلد منكمش أو جاف.
• حكة قد تكون أحيانا شديدة.
• تساقط وتقشر الجلد من خفيف إلى حاد.
• ظهور خطوط رفيعة أو شقوق.
• احمرار الجلد.
• شقوق عميقة في الجلد تؤدي إلى حدوث نزيف.



الأسباب:
• الطقس. خاصة وقت الشتاء وانخفاض معدل الرطوبة.
• الاستحمام المتكرر بالماء الساخن.
• التعرض لأشعة الشمس.
• انخفاض هرمون الغدة الدرقية: يسبب قلة نشاط الغدد الدهنية والتعرق الزائد الذي يؤدي إلى جفاف وخشونة الجلد.



عوامل الخطر:
الكل عرضة لجفاف الجلد لكن الفئات التالية أكثر عرضة من غيرهم.
• كبار السن.
• سكان المناطق الجافة، الباردة، المنخفضة الرطوبة.
• الاستحمام بكثرة.


المضاعفات:
• اكزيما.
• مرض الجريبات: وهو التهاب في مسام الشعر.
• التهاب النسيج الخلوي: هو عبارة عن التهاب بكتيري تحت الجلد، ممكن أن تخترق الجهاز الليمفاوي والأوعية الدموية.

التشخيص:
• الفحص السريري.
• فحوصات أخري (فحص هرمون الغدة الدرقية).


العلاج:
• معظم الحالات تستجيب للعلاج المنزلي (استخدام الكمادات الباردة على المنطقة المصابة والكريم المرطب وتجنب كثرة الاستحمام أو التعرض للماء الساخن) و الكريمات المحتوية على حمض اللاكتيك .
• زيوت وكريمات طبية.
• بعض الحالات قد يصف لها الطبيب مرطب يحتوي على الكورتيزون.



الوقاية:
• حافظ على رطوبة جلدك باستمرار وخاصة عند استخدام مستحضرات التجميل.
• تجنب الماء الدافئ عند الاستحمام مع التقليل من مدة الاستحمام.
• استخدم الصابون أو الجل المرطّب المحتوي على الزيوت، وتجنب الصابون القاسي والجاف على الجلد.
• رطب جسمك فوراً بعد الحمام.
• استخدم أله ترطيب الجو، وتأكد من نظافتها من البكتيريا والفطريات.
• أختر الأقمشة التي تناسب نوع بشرتك والمصنوعة من الألياف الطبيعية مثل القطن والحرير، والتي تسمح لجلدك بالتنفس. وعند غسل الملابس الخاصة بك، حاول استخدام المنظفات الغير محتوية على ملونات أو روائح والتي يمكن أن تهيج جلدك.