الموضوع
:
تعلموا من رسول الله الكريم.
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-13-2020, 12:00 AM
اوسمتي
لوني المفضل
Brown
♛
عضويتي
»
92
♛
جيت فيذا
»
Jun 2020
♛
آخر حضور
»
اليوم (06:54 AM)
♛
آبدآعاتي
»
3,275,324
♛
الاعجابات المتلقاة
»
20980
♛
الاعجابات المُرسلة
»
15665
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
مشروبك
»
♛
قناتك
»
♛
ناديك
»
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
مزاجي:
تعلموا من رسول الله الكريم.
تعلموا من رسول الله الكريم.
ألفاظ كان صلى الله عليه وسلم يَكْرَهُ أن تُقَال
.فَصْلٌ فِي أَلْفَاظٍ كَانَ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ يَكْرَهُ أَنْ تُقَالَ:
فَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ خَبُثَتْ نَفْسِي، أَوْ جَاشَتْ نَفْسِي، وَلْيَقُلْ لَقِسَتْ.
وَمِنْهَا: أَنْ يُسَمّيَ شَجَرُ الْعِنَبِ كَرْمًا، نَهَى عَنْ ذَلِكَ وَقَالَ لَا تَقُولُوا: الْكَرْمُ وَلَكِنْ قُولُوا: الْعِنَبُ وَالْحَبَلَةُ.
وَكَرِهَ أَنْ يَقُولَ الرّجُلُ هَلَكَ النّاسُ. وَقَالَ إِذَا قَال ذَلِكَ فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ. وَفِي مَعْنَى هَذَا:
فَسَدَ النّاسُ وَفَسَدَ الزّمَانُ وَنَحْوُهُ. وَنَهَى أَنْ يُقَالَ مَا شَاءَ اللّهُ وَشَاءَ فُلَانٌ بَلْ يُقَالُ مَا شَاءَ اللّهُ ثُمّ شَاءَ فُلَانٌ.
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مَا شَاءَ اللّهُ وَشِئْتَ. فَقَالَ أَجَعَلْتَنِي لِلّهِ نِدّا؟ قُلْ مَا شَاءَ اللّهُ وَحْدَهُ. وَفِي مَعْنَى هَذَا:
لَوْلَا اللّهُ وَفُلَانٌ لَمَا كَانَ كَذَا، بَلْ وَهُوَ أَقْبَحُ وَأَنْكَرُ وَكَذَلِكَ أَنَا بِاَللّهِ وَبِفُلَانٍ وَأَعُوذُ بِاَللّهِ وَبِفُلَانٍ
وَأَنَا فِي حَسْبِ اللّهِ وَحَسْبِ فُلَانٍ وَأَنَا مُتّكِلٌ عَلَى اللّهِ وَعَلَى فُلَانٍ فَقَائِلُ هَذَا، قَدْ جَعَلَ فُلَانًا نِدّا لِلّهِ عَزّ وَجَلّ.
وَمِنْهَا: أَنْ يُقَالَ مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا، بَلْ يَقُولُ مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللّهِ وَرَحْمَتِهِ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَحْلِفَ بِغَيْرِ اللّهِ. صَحّ عَنْهُ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَنّهُ قَالَ مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللّهِ فَقَدْ أَشْرَكَ.
نَصْرَانِيّ، أَوْ كَافِرٌ إنْ فَعَلَ كَذَا. وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ لِمُسْلِمٍ يَا كَافِرُ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ لِلسّلْطَانِ مَلِكُ الْمُلُوكِ. وَعَلَى قِيَاسِهِ قَاضِي الْقُضَاةِ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ السّيّدُ لِغُلَامِهِ وَجَارِيَتِهِ عَبْدِي، وَأَمَتِي، وَيَقُولَ الْغُلَامُ لِسَيّدِهِ رَبّي، وَلْيَقُلْ السّيّدُ فَتَايَ وَفَتَاتِي، وَلْيَقُلْ الْغُلَامُ سَيّدِي وَسَيّدَتِي.
وَمِنْهَا: سَبّ الرّيحِ إِذَا هَبّتْ بَلْ يَسْأَلُ اللّهَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ وَيَعُوذُ بِاَللّهِ مِنْ شَرّهَا وَشَرّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ.
وَمِنْهَا: سَبّ الْحُمّى، نَهَى عَنْهُ وَقَالَ إنّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ، كَمَا يُذْهِبُ الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ. صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ
أَنّهُ قَالَ لَا تَسُبّوا الدّيكَ فَإِنّهُ يُوقِظُ لِلصّلَاةِ. وَمِنْهَا: الدّعَاءُ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيّةِ وَالتّعَزّي بِعَزَائِهِمْ كَالدّعَاءِ إلَى الْقَبَائِلِ وَالْعَصَبِيّةِ
لَهَا وَلِلْأَنْسَابِ وَمِثْلُهُ التّعَصّبُ لِلْمَذَاهِبِ وَالطّرَائِقِ وَالْمَشَايِخِ وَتَفْضِيلُ بَعْضِهَا عَلَى بَعْضٍ بِالْهَوَى وَالْعَصَبِيّةِ
وَكَوْنُهُ مُنْتَسِبًا إلَيْهِ فَيَدْعُو إلَى ذَلِكَ وَيُوَالِي عَلَيْهِ وَيُعَادِي عَلَيْهِ وَيَزِنُ النّاسَ بِهِ كُلّ هَذَا مِنْ دَعْوَى الْجَاهِلِيّةِ.
وَمِنْهَا: تَسْمِيَةُ الْعِشَاءِ بِالْعَتَمَةِ تَسْمِيَةً غَالِبَةً يُهْجَرُ فِيهَا لَفْظُ الْعِشَاءِ.
وَمِنْهَا: النّهْيُ عَنْ سِبَابِ الْمُسْلِمِ وَأَنْ يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثّالِثِ. وَأَنْ تُخْبِرَ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا بِمَحَاسِنِ امْرَأَةٍ أُخْرَى.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ فِي دُعَائِهِ اللّهُمّ اغْفِرْ لِي إنْ شِئْتَ وَارْحَمْنِي إنْ شِئْتَ. أَحَدًا بِوَجْهِ اللّهِ.
وَمِنْهَا: أَنْ يُسَمّيَ الْمَدِينَةَ بِيَثْرِبَ.
وَمِنْهَا: أَنْ يُسْأَلَ الرّجُلُ فِيمَ ضَرَبَ امْرَأَتَهُ إلّا إِذَا دَعَتْ الْحَاجَةُ إلَى ذَلِكَ.
وَمِنْهَا أَنْ يَقُولَ صُمْتُ رَمَضَانَ كُلّهُ أَوْ قُمْتُ اللّيْلَ كُلّهُ فَصْلٌ وَمِنْ الْأَلْفَاظِ الْمَكْرُوهَةِ الْإِفْصَاحُ
عَنْ الْأَشْيَاءِ الّتِي يَنْبَغِي الْكِنَايَةُ عَنْهَا بِأَسْمَائِهَا الصّرِيحَةِ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ أَطَالَ اللّهُ بَقَاءَك، وَأَدَامَ أَيّامَكَ وَعِشْتَ أَلْفَ سَنَةٍ وَنَحْوَ ذَلِكَ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ الصّائِمُ وَحَقّ الّذِي خَاتَمُهُ عَلَى فَمِ الْكَافِرِ.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ لِلْمُكُوسِ حُقُوقًا. وَأَنْ يَقُولَ لِمَا يُنْفِقُهُ فِي طَاعَةِ اللّهِ غَرِمْتُ أَوْ خَسِرْتُ كَذَا وَكَذَا: وَأَنْ يَقُولَ أَنْفَقْتُ فِي هَذِهِ الدّنْيَا مَالًا كَثِيرًا.
وَمِنْهَا: أَنْ يَقُولَ الْمُفْتِي: أَحَلّ اللّهُ كَذَا، وَحَرّمَ اللّهُ كَذَا فِي الْمَسَائِلِ الِاجْتِهَادِيّةِ وَإِنّمَا يَقُولُهُ فِيمَا وَرَدَ النّصّ بِتَحْرِيمِهِ.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
136408
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 2,317.75 يوميا
روح انثى
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى روح انثى
البحث عن كل مشاركات روح انثى