11-09-2022, 05:51 PM
|
#1274
|
يا قارئًا كفّي ولستَ بعارفِ
وجعي توقَّدَ في سطورِ صحائفي
أطيافُ أحبابي معي في وحدتي
يتبادلون حديثَ نزفِ عواطفي
ما زال يُثْلجني الحنينُ فلم أقم
رغم اللّظى يومًا بخلعِ معاطفي
غابوا نعم لكن رسمتُ حضورَهم
بين الحنايا فوق جرحي النازفِ.
|
|
|
|