عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-28-2024, 01:10 PM
الراقيه غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
التكريم الشهري لشهر ابريل وسام أوفياء الموقع وسام تاج الاداره ابداع لاحدود له 
لوني المفضل Darkgoldenrod
 عضويتي » 592
 جيت فيذا » Jan 2024
 آخر حضور » 05-09-2024 (07:57 AM)
آبدآعاتي » 230,035
الاعجابات المتلقاة » 3576
الاعجابات المُرسلة » 835
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
Thumbs up الشخصيات الغربية_أدب تركي



الأدب التركي
هو النصوص الأدبية والكتابية التي كُتبت باللغة التركية الحديثة. وقد حدث تغير جذري في اللغة التركية باعتناق الأتراك الإسلام، واختلفت كذلك الأبجدية. فبدأوا باستخدام الفارسية، والعربية لتأثرهم بالإسلام. واهتم الأتراك بالأعمال العثمانية التي كُتبت بالأبجدية العربية في العهد العثماني، وطبعوا الفكر الأدبي الذي تأثر بالأدب الفارسي خاصة أدب الديوان. واستمر الأدب الشفهي لفترة طويلة في الأناضول حيث أن هناك بالفعل محو الأمية، ولم يكن أدب الديوان منتشراً بين صاحبي الثقافة الضئيلة.

يمتد تاريخ الأدب التركي (الأناضولي) إلى ما قبل 1500 عام تقريباً. ونجد أن أقدم الكتابات التركية المعروفة في القرن الثامن هي كتابات أورخون الموجودة في وادي نهر أورخون في وسط منغوليا.

كما أن المفردات والنصوص الأدبية التي قَبِلها الأتراك بعد دخولهم الإسلام هي تلك المتعلقة بنوع الأنساب، الفقه، وتاريخ الأنبياء، والأساطير التي بدأت بكتاب داده قورقوت في القرن الخامس عشر بالإضافة إلى الرسائل، والمناقب، والتواريخ، والملاحظات التي تعتبر أحد أشكال النثر.

أما عن الأدب الشعبي التركي فهو مستمر منذ العصور القديمة ويتعلق بموضوعات العشق وأذرع التكايا. ووُجدت أشكال متعددة للأدب الشعبي وهي: الألغاز، الملاحم، الحكايات الخيالية، الأساطير، القصص، الأمثلة الشعبية، الفقرات، التعبيرات، المسرحيات. وقد وصل أدب التكايا إلى يومنا هذا عن طريق قوالب المناجاة، المولد النبوي، الإلاهيات، النعوت، والطقوس. وبعدها تطورّ الأدب الديواني إلى جانب الأدب الشعبي والذي يطلق عليه أيضاً الأدب الكلاسيكي.

وبانتشار الكتابة الروائية في الغرب بدأ الاتجاه نحو التأليف والترجمة في الأدب التركي بداية من العام 1800.

ويعد الأدب القومي هو النمط الأدبي الذي ساد في العصور الأولى في الجمهورية التركية. وقد نشر الكتاب المجتمعون في مجلة أقلام الشباب في أعمالهم الأغاني الشعبية والوطنية وحروب التحرير، وقاموا بنقد أدباء تيار ثروت فنون (الأدبيات الجديدة) الذين سبقوهم.

ومن أهم الأمثلة على كُتّاب هذا العصر يعقوب قدري قره عثمان أوغلو، وخالدة أديب. كما انعكس مظهر القومية في الأدب القومي على العصر الذي بعده في شكل الأدب الشعبوي وأدب الأناضولين.

وقد أُسست في هذه الفترة مجموعتي الهجائيين الخمسة وحاملي المشاعل السبعة.

وبعد ذلك قويت التيارات القروية والواقعية الاجتماعية بسبب تأثيرات الحرب السياسية وآثار الحرب العالمية الثانية، أما أدب العاشق والتكايا فقد قوته بسبب تأثير الحداثة. أما ثورة اللغة التي كانت من بعد الأدب الديواني جعلت اللغة التركية في المقدمة، وتُخلي عن العثمانية كنوع أدبي مع التيارات الأدبية المتغيرة.

ويحتوي الأدب التركي الحديث على جميع الأنواع الأدبية كالقصة القصيرةالرواية والنقد الأدبي والمقال الأدبيوالشعروالمسرح. وإن كانت أثار الحداثة موجودة بشكل عام فإن أثار ما بعد الحداثة تلاحظ بشكل كبير.





رد مع اقتباس