عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-29-2020, 10:23 AM


أميرة الشموخ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
مميزين شهر مارس2024 وسام الفائز الثاني مميزين فبراير وسآم آميرة آلمنتدى 
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 22
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-31-2024 (12:41 AM)
آبدآعاتي » 405,808
الاعجابات المتلقاة » 7345
الاعجابات المُرسلة » 6665
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond reputeأميرة الشموخ has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ما وقع في زمان الخلفاء الراشدين



قصة أصحاب علي بن أبي طالب -
لما اعتقدوا فيه الإلهية التي تعتقد اليوم في أناس من أكفر بني آدم وأفسقهم - فدعاهم إلى التوبة فأبوا .
فخد لهم الأخاديد وملأها حطبا . وأضرم فيها النار .
وقذفهم فيها وهم أحياء .
ومعلوم أن الكافر - مثل اليهودي والنصراني -
إذا أمر الله بقتله لا يجوز إحراقه بالنار فعلم أنهم أغلظ كفرا من اليهود والنصارى .
هذا ، وهم يقومون الليل ويصومون النهار ويقرءون القرآن ،
آخذين له عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فلما غلوا في علي ذلك الغلو : أحرقهم في النار وهم أحياء .
وأجمع الصحابة وأهل العلم كلهم على كفرهم .
فأين هذا ممن يقول في البدو تلك المقالة ،
مع اعترافه بهذه القصة وأمثالها ، واعترافه :
أن البدو كفروا بالإسلام كله ،
إلا أنهم يقولون لا إله إلا الله !
واعلم أن جناية هؤلاء إنما هي على الألوهية ،
وما علمنا فيهم جناية على النبوة ، والذين قبلهم جنايتهم على النبوة ،
ما علمنا لهم جناية على الإلهية .
وهذا مما يبين لك شيئا من معنى الشهادتين اللتين هما أصل الإسلام




 توقيع : أميرة الشموخ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس