عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-26-2020, 12:30 PM
جاسر غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام 14 الحضور الملكي وسام العضو المميز ترحيب 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 148
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 11-25-2021 (10:31 AM)
آبدآعاتي » 15,730
الاعجابات المتلقاة » 395
الاعجابات المُرسلة » 92
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond reputeجاسر has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قلوب في مكانها الخاطئ



الى متى ونحن نضع قلوبنا في مكان خاطئ
عندما يكون هناك شخص يتقاسَم معكَ

تفاصيل حياتكَ ويداه تمَسك يداك
فهو الحلم الذي تصَحى عليه كل يوم
هو الامل اللذي يضيء طريقك

وفجاه
وانتم في نصف الطريق تجده قد غاب
الى اين ؟
ومتى سيعود أسأله كثيَره تدور بمخيلتك
ولا تجد من يجب عليها
هل تكمل طريقك ام تنتظره ام تعود الى البدايه
تتعدد الخيارات
ولا تجد سَوى الأسَئله التي يصَعب عَليك
أجابتها

فهكذا هم دائما يختلفون وتختلف أرائهم
ولكن يبقى الصمت سيد الجميع

من هناا
اقف لاجمع ماتبقى مني لتكون هذه هي
نقطة البدايه من جديد

تبقى ذكراهم عالقة في اذهانناا
ويبقى الوداع مشهد لامفر منه
( لا خطاوينا وراها لقى وان تلآقينا نتلاقى بشقى )

الى متى ونحن نضع قلوبنا في مكان خَاطئ
وبَعدها حَسراتهم تتعالى فَهل مَن مَناجَي لَهُم
هَنا .. وهنَاك
لا ارَى سَوى الدمَوع
التي تملا أعينهم نزفت مشاعري عَلى تلك
الاوَرَاق
لتأتي بها الريح وتنثرها مَن جَديد
والوَقت أنه لا يسعفني لاجَمعها
ومَره أخَرى أتوَه وأتوه

قلوبهم يكسوها السواد
اللذي أعماهم عن طريقهم يقفوَن لينثرون الحَقد
ولكن هذه ليسَت النَهايه

النهايه
النهايه
النهايه الذي يتوقعها الجَميع
البطل يعود لتلك البطله حبيبته
نهاية سعيده نتصورها بمخيلتنا
ولكن هل حقا يعود ام انه الاحداث تأخذه بعيدا

وتبقى هي تنتظر وتنتظر
ليعود ...!




 توقيع : جاسر


رد مع اقتباس