الموضوع
:
قصة المثل...ما أخس من المربوط إلا المنفلت
عرض مشاركة واحدة
#
1
11-15-2021, 03:04 PM
اوسمتي
لوني المفضل
Darkkhaki
♛
عضويتي
»
313
♛
جيت فيذا
»
Oct 2021
♛
آخر حضور
»
07-29-2022 (02:14 PM)
♛
آبدآعاتي
»
1,315,552
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8904
♛
الاعجابات المُرسلة
»
5652
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
مشروبك
»
♛
قناتك
»
♛
ناديك
»
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
مزاجي:
قصة المثل...ما أخس من المربوط إلا المنفلت
قالوا في أصل المثل هذا ابن غيثار كان فلاحاً فقيراً وله حماران لا يستطيع أن يوفر لهما علفاً فكانوا كثيراً ما يأكلون حقله ويحدثون فيه فساداً نظراً لضيق هذا الحقل وضمورهم وقلة محصوله فإذا هرب أحدهما وفعل ذلك عند جاره ويضربهما المذنب والمفسد والمقيّد الذي لم يترك إسطبله فإذا لامه أحد عن فعلته واستنكره أن يأخذ الحمار المربوط بذنب المطلق من العصبة فأجاب: المقيّد أقبح من ثنية العاص ولولا القيد لأفعل.
لا تتردد في القيام بعمل المطلق وتفسد المجال له لا خير فيهم جميعاً خاصة إذا ظن أحدهم أن أحدهم أفضل من رفاقه فتبين العكس وسيأتي في نفس معنى الآخر وقال جاره ويشبهه في الأمثال العربية القديمة: حماري العبادي قيل: أي الحمير شريرة؟ قال: هذا أي لا فضل لأحدهما على الآخر لذلك قال أبو العينة لما سئل عن رجلين تفاخروا بالكرم ووافقا عليهما فحكموا عليهما قال: أنتم كما قال الشاعر:حمارا عبادي اذا قيل نبنا بشرهما يوماً يقول: كلاهما.
فأنشد قول الشاعر: حمارا العبادي الذي سيل فيهما وكانا على حال من الشر واحد والعبادي منسوب الى العباد وهم قوم من قبائل شتى من العرب نزلوا الحيرة وكانوا نصارى ومنهم عدي بن زيد العبادي.
عشق اليالي
شكري لك بحجم السماء.
زيارات الملف الشخصي :
2166
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,436.07 يوميا
ديہمہ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ديہمہ
البحث عن كل مشاركات ديہمہ