الصدآقة صدق وتصديق وليست للمصآلح ، والكثير في هذا الزمن صدآقآتهم مصآلح وإستغلآل لتحقيق شيء في نفسه فتجد منه كيل المديح ولكن إذا لم يجد منك مآ يريد يجآفيك ويصنفك أقبح من عرف بدنيآه ، هل بلغت بمجتمعآتنا العربية الخسة والدنآءة الى أن نبني صدآقآتنا على المصآلح إن تحققت ونهملها ونعآدي من لآ يحقق لنا المرآد حتى ولو لم يستطيع ذلك وهذا شيء سآئد في المؤسسآت بأجمعها يتقرب الصغير من أهل المنآصب لتحقيق هدف وتميز له في الوقت اللذي صآحب المنصب لآ يتعآمل بالتمييز والتمآيز بل يضع مآ دونه على صف وآحد كأسنآن المشط الا من يقوم بشيء يلفت أنظآر الجميع ويميزه عليهم ويشيدون به حتى زملآئه وبدون ربط صدآقة مزيفة تفوح منها رآئحة الزيف والخدآع .
همسة : " صدآقة المصآلح سريعة الإنتهآء "
نسأل الله أن يهدي الجميع وينور البصر والبصيرة وهو سبحآنه وتعآلى على كل شيء قدير . ،،،،،

بقلمي
حصري / عشق الليآلي