الموضوع
:
مَكْتَبَةٌ " al- prince " لَمَّا يَهْمِسُ بِهِ خآطره وَيُجَلْجِلُ بِهِ فِكْرُهُ
عرض مشاركة واحدة
09-10-2021, 12:04 PM
#
104
♛
عضويتي
»
157
♛
جيت فيذا
»
Oct 2020
♛
آخر حضور
»
اليوم (07:07 AM)
♛
آبدآعاتي
»
1,236,308
♛
الاعجابات المتلقاة
»
9153
♛
الاعجابات المُرسلة
»
361
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
♛
مشروبك
»
♛
قناتك
»
♛
ناديك
»
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 47
وفآء شآبة لحبيبها رغم ظروفها / بقلمي
تعرف شآب على فتآة وتوطدت المعرفة الى حب والى عشق في قلب كل منهما وأطمئنا ووثقا ببعضهما وبقيا يشكيان حآلهما لبعضهما في البدآية بإسلوب جآنبي وسطحي بعيد عما يعآني كل منهما حتى وصلا يومآ من الأيآم الى عدم تحمل ظروفهما فأبدياها لبعضهما والتقيا في ظروف متشآبهة حيث كل منهما فقد وآلدآه وأخوآت وأقآرب في وقت إحتياجهم كمربين وموجهين ومستقبلين لشكوآهما وكآن الشآب أكثر تأثرآ وشعرت الفتآة بذلك فكآنت أقوى من عشيقها في الصبر والتحمل حيث احتوت الشاب بكل عطف ورقة وحنان وهي تهدي من حزنه وأسآه ونسيت ظروفها ومعآنآتها رغم وضوح ذلك عليها لكنها حآولت إخفآء ذلك وبقيت مع الشآب وتذكره بالصبر والتحمل وإخبآره أن هذه سنة الحيآة وبهذا أثبتت أنها خير معين لحبيبها وأنها الى جوآره متحملة معآنآته حزينة من حزنه رغم قسوة ظروفها لكنها كآنت ذآت شكيمة قوية وبعد الهدوء إفترقا على أمل اللقآء وبقي الشآب يسأل نفسه على إنفرآد وخلوة ويخاطبها بتأنيب إن الفتآة كآنت بحآجة لمسآعدتك أنت لها وليس العكس فعليك تعويضها عن ذلك بالرفق بها والحفآظ عليها فتلك الفتآة جوهرة ثمينة ولآ تقدر بثمن حتى وصل به تفكيره الى أن قآل في قرآرة نفسه إن هذه الفتآة هدية من رب العآلمين فصونها وإحفظها وكن قريبآ منها ولها عند الشدآئد .
وهذا وعده وعهده لها وهي غآئبة لآ تسمعه .،،،،
بقلمي
حصري / عشق الليآلي
فترة الأقامة :
1288 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
22010
المخالفات
200/0 (0)
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
960.10 يوميا
الأمير
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الأمير
البحث عن كل مشاركات الأمير