الموضوع: فصول هواك ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-18-2020, 01:17 PM   #21


الصورة الرمزية عبث

 عضويتي » 46
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 05-04-2024 (10:03 PM)
آبدآعاتي » 10,099
الاعجابات المتلقاة » 1899
الاعجابات المُرسلة » 1117
 حاليآ في » حيث يكون للحرف صوت ..
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond reputeعبث has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~

كُلّمَا أغمَضْتُ عَينيّ وتَهجّأْتُ اِسمَهُ
‏أتنَاثرُ لَوْعَة
وأشعرُ بِحَلْوَى
‏عَلقَتْ بينَ شفتَيّ وَتَركتنِي لِلثّمَل .!

мч ммѕ ~
MMS ~


اوسمتي

عبث غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اثير حلم مشاهدة المشاركة



أَنَاقَةٌ هَذَا الْحرَفَ ~
وَعَبِقَ الْمُفْرَدَاتِ تَأْخُذِنَّا~
الى عَالِمَ يلوذ
بِحُرَمِ الْجِمَالِ الأسر.
أتعمق بِهَذَا الإثراء العميق.
أَتَحَيَّنُهُ يَسُكُّنَّ فِي الوجدان..
ألوذ وَأُطَوِّفُ به تكرارا..
مَا فَتِئَتْ أَتَحَيُّنُه حَثيثًا..
فَأَلِجُ إِلَى تَرَف خُلُود الثراء..
بِرَبِّكَ شُكْرِ مُعْتَصِمٍ لَا يَنْقِضِ.
لِمِنْ وَهَبَّ..
مُمْسِكُ بِتَلَابِيبِ عِشْقِ الْمُفْرَدَةِ..
ومشاغبةُ تَيَّمَ خلودُ البهاءِ ..
بِأَنَفَةِ صِيبَ ودٍ مُعْتَصِمٍ..
أَغَرْقَ فِي نَعِيمِ الإثراء ..
كَلَمَّا كَانَ بِي حَنِّيَنّ
الى هَذَا التَّغَنِّي ..
اِرْتَمِي بَيْنَ أحضان الزَّجَلَ ..
فَلَا اود ان افارق هَذَا التَّمَنِّي ..
وَبِي وَصَّلَ مَمْشُوقُ ...
مَشْدُودُ بِالشَّوْقِ وَالتَّرَجِي ...
يَمْقُتُ التّوَانِيْ حثيثا
أَطُوَّفُ بِمُفْرَدَاتِكَ ...
ف أماهى رَقْصَاتُ أَمَانِي الْكُبَّارِ
واترنم عَلَى اوتار الزَّجَلَ ..
أتغنى كَثِيرًا ...
.. فَأَنْعُمٌ .. لَا أوَدٌ أَنْ أغيب ...
وَبِي حنين ظاهر ...
عَلَى عَتَبَاتِ شَوْق وود معتصم
وفقك الاله
قاب قوسينْ من زهو
لم يردع الخطوة إلا شهقة فرح
ترنحت مابين ومابين
مذبذبة لا إلى هنا ولا هناك
تتبع أثر الثناء
وعلى شفا حفرة من جمالٍ
كاد أن يمرجحني البهاء
الا أني ذو حظ عظيم
وكانت البداياتْ عطر انثال .
وهنا ينتصب ضوء الشكر حولك كالفراش المبثوث
وعلى معراج الإمتنان كان الحرف يحبو
ليستقر بمهاجع الروح ويندلق .
ويقينًا بحرفك أتجمل /. مساؤك حبور ونور .



 توقيع : عبث


.



رد مع اقتباس