والله يا سوبر عبرت من الهدا مالك علي يمين
أني امشي بعدكم درب الهدا مهبول مالي حاجه
الا قدر الي رمي قلبي بسهمآ من مراتبه
طول الله عمر قايدنا هبا للخط سيدآ ثاني
من تحركنا من الكعكيه وانا امشي بجانبه
وانتبه لي سايق السوبر وانا جنبه يطالع فيه
شايبآ يتجاوز الستين يامطول شواربه
والذي على المتربه ياويل قلبي يوم طالع فيه
معد ادري شمس والا كهربه والا ملائكه
صوبت قلبي سهوم ارموشها وعيونها الحورية
كن موج البحر الأزرق بين رمشيها وعينها
اثر ابوها سائق السوبر وناوي يقضي الصيفي
موعد ارحامه وخاطب بنته الحلوه يقابله
والتقوا في حل مصايف مملكتنا في ربوع الطايف
ماسكه جوالها ترسل وتستقبل مكالمه
كنها ريم الفلى في مشيتها وأوصافها الريميه
خلت العالم تعاف المنتزه وتلف حولها
أسمها ريم اتعبتني بالجسم واخدودها الوردية
وانا ماكنت ادري الا يوم نادت بسمها امها
اقبلت تمشي مثل مشي الضباء في حزت العصرية
قلت سبحان الذي الهم والديها اختاروا اسمها
ليتها ملكي وانا من حظها واشوفها ليليه
والله لدفن في الثراء واموت ما دورت غيرها
داوني يالزين والا ميتني بعيونها السحرية
والرموش الى من اول نظرتها صوبتني بها
يا مليك الزين كله والحلى والحب والحنيه
ما حد آ يملك مزاياها ولا يوصل جمالها
هز نص الطايف الله يفتنه لا صار هز الردف
كنه الا البدر في ليلة وضوحه وانجلايته