عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-23-2022, 10:49 PM
روح انثى غير متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
وسام أوفياء الموقع المليونية الثالثة عيد اضحى مبارك وسام شعلة المنتدى 
 
 عضويتي » 92
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » 12-19-2023 (01:15 AM)
آبدآعاتي » 3,275,417
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » روح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 
Thumbs up لوحات عالمية رائعة لاشهر الفنانين




لوحات عالمية رائعة لاشهر الفنانين


الصحــــوة
للفنان الكندي المعاصر جوناثان باوزر


وظفت هذه اللوحة في اعمال شعرية وتأملية ووجدانية عديدة، كما ان لوحاته الاخرى تختزل هي ايضا رؤية الفنان الباحث دوما عن المعرفة القديمة والأبدية الموجودة في الكشف الشعري عن كل ما هو مقدس وسام.

يعتقد باوزر ان الميثولوجيا، سواء كانت اعتقادا دينيا او استعدادا نفسيا للحياة، يجب ان ينظر اليها باعتبارها الروح الضرورية والدائمة لعالمنا المعاصر المدفوع بالتكنولوجيا والتغيير الدائم.

لوحات الفنان المتعددة تشتمل على الاسطورة والطبيعة والفانتازيا، وهو في جميع اعماله تمثيل الجمال وقوى الطبيعة والتاريخ والفلسفة ومزجها بالجوانب الروحية والسيكولوجية


حدائق خلف بوابة الخريــف
للفنان الامريكي المعاصر توماس كينكيد


يعتبر توماس كينكيد اكثر الفنانين الاحياء شعبية ورواجا في الولايات المتحدة اليوم.

لوحاته توصل احساسا بالسكينة والتفاؤل والسلام بفضل الضوء الذي يشع من ألوانه التي تبعث الأمل والالهام في النفس.

تلقى كينكيد العديد من الجوائز على ابداعاته الفنية المتيمزة، كما لقيت اعماله وتلقى الكثير من الثناء والاشادة من الاوساط الفنية داخل الولايات المتحدة وخارجها.

يطلق على توماس كينكيد لقب "فنان الضوء" بالنظر الى مهارته العالية في توظيف الضوء في لوحاته البالغ عددها اكثر من 300 والتي تصور مشاهد تضج بالحياة للطرقات والأكواخ والمنارات والشواطئ والبيوت.

بعض نقاد الفن اليوم يقارن كينكيد بمونيه ورينوار من حيث انه عاش حياة صعبة في البداية وجاهد وتعب كثيرا وهو يبحث لنفسه عن اسلوب فني متفرد.

من بين اجمل لوحاته واكثرها رواجا لوحته المسماة "حدائق خلف بوابة الخريــف" التي انجزها في نوفمبر من العام



جــون الســـاخنـة
للفنان البريطاني اللورد فريدريك ليتون


ولد فريدريك ليتون في سكاربوربو بانجلترا في العام 1830.

عاش ليتون اربع سنوات في باريس حيث التقى فيها فنانين كبارا من امثال انغر وديلاكروا وغيرهما. وبعدها انتقل الى لندن حيث تولى في ما بعد رئاسة الاكاديمية الملكية.

من بين جميع لوحات ليتون حظيت هذه اللوحة بالذات بشهرة واسعة، واللوحة عبارة عن صورة من صور الجمال الفخم الذي يدفع الناظر الى التمعن باعجاب في هذه السمفونية الرائعة من التشكيل واللون.

كما انها تكشف عن عبقرية ليتون في اللون وعن كلاسيكيته الأصيلة.

وبالرغم من ان هذه اللوحة لا تحكي قصة محددة فان الواضح ان الفنان يدعو الناظر الى التأمل في وضعية الفتاة النائمة.

بعض النقاد يقولون ان هذه اللوحة هي بمثابة اعتراف واضح من الفنان بالتقاليد العظيمة في الفن والتي تعود الى جيورجيوني وتيشان اللذين برعا في تصوير النساء النائمات اللاتي كان يشار اليهن بالاسم الميثي "فينوس".

وبينما لا تبدو الفتاة في لوحة ليتون هنا عارية على الاطلاق، فان رداءها البرتقالي الذي يجذب العين اريد به اثارة الانفعالات الحسية وان بشكل محسوب وحذر. واللون البرتقالي النابض بالحياة في اللوحة يصاحبه نطاق ناعم من الأزرق في الخفية، والجمع الفريد بين هذه العناصر هو احدى الخصائص التي تجعل من هذه اللوحة احدى اروع اللوحات في تاريخ الفن.

ولكن من ينظر الى أسفل قدمي جون يرى تشنجـا وتـوتـرا واضحـا فيـهما، لا تبـدو نومـتـها مرتـاحـة قيـاسـا لحركة القدمين، رغـم أن تقاسيم وجهها وارتـخاء يديـها، وشـعرها المنسدل بهـدوء، يدلـون على استسلام لنـوم عميق.. تـرى ماذا أراد ليتـون مـن هذا التناقض ؟!



الفردوس
للفنان الامريكي المعاصر جيفري بيدريك


ولد جيفري بيدريك في العام 1960 ولقيت موهبته الفنية اعترافا مبكرا، اي منذ حوال منتصف السبعينات.

انتح الفنان لوحات فنية كثيرة تعالج مواضيع متعددة ومتنوعة، كما اقام معارض عديدة داخل الولايات المتحدة وخارجها.

وبيدريك مصنف ضمن قائمة اشهر الفي فنانن ومصمم في القرن العشرين.

لوحته "الفردوس" هي اشهر اعماله الفنية واكثرها رواجا وتداولا، وهو في اللوحة يجمع بين تأثيرين مختلفين: الاول يتمثل في اسلوب فنان الفانتازيا الكبير ماكسفيلد باريش،

والثاني اسلوب زميله السرويالي نك هايد.

فكرة هذه اللوحة استمدها الفنان منالاسطورة الاغريقية القديمةعن حدائق الفردوس التي يذكر هوميروس ان بها ما لا عين رأت ولا اذن سمعت من صنوف المتع والملذات.

وطبقا للاساطير اليونانية يقع الفردوس في اقصى الطرف الغربي من الارض على ضفاف نهر اوقيانوس.

في تلك البقعة التي يذهب اليها الصالحون والاتقياء بعد موتهم لا عواصف ولا ثلج ولا حرارة ولا برد، بل هواء منعش متعدل تحمله نسائم المحيط، وانهار من حليب وعسل

وبساتين من اعناب وفاكهة من كل صنف ولون.

والفردوس هو مستقر الارواح وارض الابطال والشعراء والكهان الذين لا يموتون بل يحيون حياة ابدية.

في اللوحة المتهوجة بالأزرق وظلاله، تبدو الجنة معلنة امجاد الاله، والسماوات لاهجة بجمال صنع يد الخالق، وكأن العالم الروحي يشبه في بهائهه وتساميه

العالم الطبيعي، حيث الجبال والمروج والتلال والأنهار والحدائق والسهول والبحيرات والفارق الوحيد بين العالم الروحي والطبيعي هو ان عناصر العالم الأول ليست ثابتة او

استاتيكية وانما محكومة بخصائص عالم الروح.

لوحة الفردوس لجيفيري بيدريك حققت رواجا كبيرا في فترة وجيزة، بسبب فرادة موضوعها وجمال تنسيق العناصر والألوان فيها وعلى نحو يبعث في النفس الراحة والسكينة.




القــبـلـة
للفنان النمساوي غوستاف كليمت


تعتبر لوحة القبلة لغوستاف كليمت من اشهر الأعمال الفنية العالمية التي انجزت في القرن العشرين. بل ان كثيرا من نقاد الفن لا يترددون في تصنيفها ضمن افضل خمس

لوحات في تاريخ الفن التشكيلي العالمي كله.

وقد اصبحت هذه اللوحة رمزا للأمل ومرادفا للجمال الانثوي والانجذاب العاطفي بين الجنسين.

في "القبلة"، كما في اعمال كليمت الأخرى، ثمة استخدام لافت للألوان الداكنة والخلفيات الذهبية والخطوط الزخرفية والعناصر الايروتيكية.

ورغم ان هذه اللوحة كانت في البداية مثار جدل واسع، فإنها اصبحت في العقود التالية واحدة من اكثر الاعمال الفنية التشكيلية تفضيلا وشهرة.

وكان لها تأثير واسع على الحياة الثقافية في عصر كليمت، وضمنت له بالتالي شعبية كبيرة في اوساط مجتمع فيينا انذاك.

اشتغل غوستاف كليمت في بدايات حياته الفنية بالديكور والزخرفة وتعلم مهارات الحفر والنقش التي اكتسبها من والده، الفنان هو الآخر.

وهناك ملمح ثابت في كافة اعماله، يتمثل في غلبة اللونين الفضي والذهبي عليها، كما كان يركز بوضوح على تضمين لوحاته عناصر وتفاصيل زخرفية.

في "القبلة"، استخدم كليمت الاشكال المسطحة والانماط الزخرفية بشكل عام، وتعمد ان يرمز للانثى بخطوط دائرية وللرجل بأشكال مربعة ومستطيلة.

ورغم بساطة هذه اللوحة ظاهريا، فإن رمزيتها العميقة والمهارة الفائقة التي نفذت بها كانت دائما مثار حديث اوساط الفن التشكيلي ودارسيه.



تمثال كيوبيد وسايكي
للنحات الايطالي انطونيو كانوفا


عمل آخر يعتبر من افضل واشهر الاعمال النحتية في العالم.

كان انطونيو كانوفا نحاتا ورساما كبيرا. وفي عصره كانت النزعة السائدة هي إحياء التراث الاسطوري القديم واعادة انتاجه من جديد على هيئة اعمال تشكيلية

ونحتية.

هذا التمثال يصور اسطورة العاشقين كيوبيد وسايكي التي ورد ذكرهما لأول مرة في رواية لاتينية لأبوليوس.

كان كيوبيد (او ايروس) هو إله الحب والرغبة عند الرومان، بينما كانت سايكي (التي تعني الروح بلغة الاغريق) امرأة فائقة الحسن والجمال.

تقول الاسطورة ان كيوبيد كان يزور سايكي في الليل فقط وانه وكان قد منعها من النظر الى وجهه. وفي احدى الليالي وبدافع الفضول حملت بيدها مصباحا

وتسللت الى الغرفة التي كان ينام فيها محاولة اختلاس نظرة الى وجهه.

وكانت تتوقع ان ترى شخصا قبيح الخلقة، لكنها رأت مخلوقا راعها جماله وحسن هيئته. وما فعلته سايكي استحقت عليه غضب افرودايت الهة الجمال التي

حكمت عليها بالنوم الأبدي، الذي لم يخلصها منه سوى عناق كيوبيد لها.

وكانوفا يصور في التمثال لحظة العناق تلك بأسلوب شاعري جميل.

كان كانوفا احد مناصري المدرسة الكلاسيكية الجديدة التي كانت تعنى بتصوير الانفعالات البشرية وابراز كل ما يرمز للطهر والنقاء


الصــرخة
للفنان النرويجي ادفارد مونــك


الصرخة هي أشهر اعمال الفنان ادفارد مونــك.

وقد اكتسبت هذه اللوحة، رغم بساطتها الظاهرية، شعبية كاسحة خاصة منذ الحرب العالمية الثانية.

ربما يعود سبب شهرة هذه اللوحة الى شحنة الدراما المكثفة فيها والخوف الوجودي الذي تجسده.

في الجزء الأمامي من اللوحة نرى طريقا يحفّه سياج حديدي، وعبر الطريق نرى شخصا يرفع يديه بمحاذاة رأسه بينما تبدو عيناه محدقتين بهلع وفمه يصرخ.

وفي الخلفية يبدو شخصان يعتمران قبعتين، وخلفهما منظر طبيعي من التلال.

كتب ادفارد مونك في مذكراته الأدبية شارحا ظروف رسمه لهذه اللوحة: "كنت امشي في الطريق بصحبة صديقين، وكانت الشمس تميل نحو الغروب، عندما غمرني شعور بالكآبة. وفجأة تحولت السماء الى احمر بلون الدم. توقفت وأسندت ظهري الى القضيان الحديدية من فرط احساسي بالانهاك والتعب. واصل الصديقان مشيهما ووقفت هناك ارتجف من شدة الخوف الذي لا ادري سببه او مصدره. وفجأة سمعت صوت صرخة عظيمة تردد صداها طويلا عبر الطبيعة المجاورة".

عندما يتذكر مؤرخو الفن ادفارد مونك فإنهم يتذكرونه بسبب هذه اللوحة بالذات، ربما لأنها لا تصور حادثةاو منظرا طبيعيا، انما حالة ذهنية.

الدراما في اللوحة داخلية، مع ان الموضوع مرتبط بقوة بطبوغرافية اوسلو مدينة الفنان. والمنظر الطبيعي المسائي يتحول الى ايقاع تجريدي من الخطوط المتموجة، والخط الحديدي المتجه نحو الداخل يكثف الاحساس بالجو المزعج في اللوحة. الاسلوب اللولبي والدائري الذي رسم به مونك خلفية اللوحة أضفى عليها إحساسا بالدوامة والخوف والذهول وكثف الشحنة الدارمية لجو اللوحة.

لوحة الصرخة لادفارد مونك تحولت منذ ظهورها في العام 1893 الى موضوع لقصائد الشعراء وصرعات المصممين، رغم ان للفنان لوحات افضل منها وأقل سوداوية وتشاؤما










 توقيع : روح انثى

[CENTER]











رد مع اقتباس