عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-19-2022, 04:22 AM
الدكتور على حسن غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام الالفيه 175 وسام أوفياء الموقع وسام انامل ماسيه وسام فعالية اليوم التأسيسي 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 297
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » 11-17-2023 (08:04 PM)
آبدآعاتي » 197,404
الاعجابات المتلقاة » 1196
الاعجابات المُرسلة » 169
 حاليآ في » مصر الغالية .. الجيزة .. شارع الهرم
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 56سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
Thumbs up أخلاقنا الجميلة.. إزاي تتابع ابنك المراهق وتحافظ على خصوصيته فى الوقت نفسه؟‏



مراقبة الأطفال وخاصة في مرحلة
المراهقة تعتبر سلاحا ذا حدين،
فهي مفيدة لمتابعة ‏الطفل وحمايته
عند الشعور بالخطر عندما يقترب منه،
فهناك شعرة رفيعة جداً
بين ‏المراقبة والمتابعة
وتقول الدكتورة سلمى أبو اليزيد
استشارى الصحة النفسية
إن الطفل المراهـق في هذه المرحلة
يحتاج الى مزيد من الخصوصية،
وذلك حتى يكتشف ‏بنفسه إيجابيات
وسلبيات الحياة،
ومع ذلك فهو يحتاج المتابعة.‏

إزاي تراقب طفلك المراهق
وفي نفس الوقت تحافظ على خصوصيته؟‏

أكدت استشاري الصحة النفسية،
أنه يمكن تغيير مسمى المراقبة
بمتابعة الطفل، وذلك ‏حتى
لا يشعر الطفل بالضيق،
وفقدان الثقة في نفسه،
فلا مانع من أن تترك طفلك
يقوم ‏بالتجربة والوقوع في الخطأ،
وكل ما عليك فعله هو توجيهه
للفعل الصحيح.‏
ونصحت" أبو اليزيد"
بضرورة جعل العلاقة بين الأم وطفلها
قائمه على الصداقة ‏والصراحة،
وإزالة الخوف من بينهم،
وذلك حتى عندما يصلون
إلى مرحلة المراهقة،
لا ‏يشعرون بفرق في المعاملة،
ويأتي الطفل بنفسة للأم واستشارتها
عن المواقف التي ‏تواجههه
عندما يصعب عليه وضع الحلول
بدلا من اللجوء للعالم الخارجي
الذي يعتبر عالما ‏مليئا بالغموض والأخطاء.‏
وأكدت على ضرورة إعطاء المساحة
للمراهق في الحديث مع أصدقائه،
ويفضل إخباره ‏قبل الدخول
لغرفته لتنظيفها وترتيبها،
وقبل فتح أدواته الخاصة.‏
وأضافة استشاري الصحة النفسية
أنه من الطبيعي أن يقع المراهق في الخطأ،
في ذلك ‏الوقت عليك الحديث
مع الطفل بهدوء ومناقشته
ووضع التحذيرات لعدم ‏التكرار،
مع العقاب المناسب لتلك الحالة،
مع ضرورة وجود جلسات أسبوعية
بشكل ‏دوري وأساسي لمناقشة
كل المستجدات وسماع المشاكل
التي تواجه الكثير ووضع
حل ‏مناسب بالمناقشة
مع جميع أفراد الأسرة.‏







لكم خالص تحياتى وحبـــى
الدكتــور علــى




 توقيع : الدكتور على حسن











رد مع اقتباس