الموضوع
:
الآية: ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ..)
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-06-2021, 02:23 PM
اوسمتي
لوني المفضل
Darkkhaki
♛
عضويتي
»
312
♛
جيت فيذا
»
Oct 2021
♛
آخر حضور
»
07-29-2022 (02:14 PM)
♛
آبدآعاتي
»
92,643
♛
الاعجابات المتلقاة
»
8905
♛
الاعجابات المُرسلة
»
5652
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
مشروبك
»
♛
قناتك
»
♛
ناديك
»
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
مزاجي:
الآية: ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ..)
♦
الآية:
﴿
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَسْتَطِيعُونَ صَرْفًا وَلَا نَصْرًا وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا
﴾.
♦
السورة ورقم الآية:
الفرقان (19).
♦
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:
﴿
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ
﴾ بقولكم: إنهم كانوا آلهة، ﴿
فَمَا يَسْتَطِيعُونَ
﴾ يعني الآلهة، ﴿
صَرْفًا
﴾ للعذاب عنكم، ﴿
وَلَا نَصْرًا
﴾ لكم، ﴿
وَمَنْ يَظْلِمْ
﴾ أي: يُشرِك ﴿
مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا
﴾.
♦
تفسير البغوي "معالم التنزيل":
﴿
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ
﴾، هذا خطابٌ مع المشركين؛ أي: كذَّبَكم المعبودون، ﴿
بِمَا تَقُولُونَ
﴾ إنهم آلهةٌ، ﴿
فَمَا تَسْتَطِيعُونَ
﴾ قرأ حفصٌ بالتاء يعني: العابدين، وقرأ الآخرون بالياء يعني: الآلهة، ﴿
صَرْفًا
﴾ يعني صرف العذاب عن أنفسهم، ﴿
وَلَا نَصْرًا
﴾ يعني ولا نصر أنفسهم. وقيل: ولا نصركم أيها العابدون من عذاب الله بدفع العذاب عنكم، وقيل: الصرف الحِيلة، ومنه قول العرب: إنه ليصرف؛ أي: يحتال، ﴿
وَمَنْ يَظْلِمْ
﴾ يشرك، ﴿
مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا
﴾.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
2175
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 99.29 يوميا
ديہمہ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ديہمہ
البحث عن كل مشاركات ديہمہ