هكذا أنا
بوح رائع بمشاعر تخالج وجدانك كاتبنا
بحت بها وبألمها الذي يتورقك كل ليل
بلحظات الاستكانة والهدواء
تداعبك الذكريات وتتخيل فيها أجمل اللحظات
فيمر طيفها ليليا ببلك ولا يفارق خيالك
ويسكن طيفها بفؤادك مختبئ بين الضلوع
تبا للبعد والهجر الذي يكون بين الاحباب
عذاب حب زشوق ونار ذكريات تدمي الفؤاد
رائع وزود اسعدك الله وحماك كاتبنا المتالق
|