روح انثى
10-31-2020, 06:51 PM
https://v.3bir.net/3bir/2016/10/0_77361_4330c23a_L-1.jpg
https://media.linkonlineworld.com/img/shift-eg/large/2020/3/22/2020_3_22_13_53_24_621.jpg
منذ ٣٠ عام وتحديداً في عام ١٩٩٠، أطلقت مرسيدس بنز سيارة 190E 2.5-16 Evolution II من سلسلة طراز 201. كان الصالون الرياضي عالي الأداء هو النسخة القانونية المعدة للسير على الطرق من سيارة سباق DTM التي تحمل الاسم نفسه. يمكن التعرف بسهولة على سيارة الصالون، التي تم بناؤها في مجموعة صغيرة من ٥٠٢ سيارة فقط وتم طلاء جميعها باللون الأزرق والأسود اللامع، ومن خلال الجناح الخلفي القوي المستوحى من عالم رياضة السيارات.
كانت سيارة 190 E 2.5-16 Evolution II معدة بمحرك قوته ٢٣٥ حصان. في هذا الوقت كانت تدعى تلك السيارات المدمجة "Baby Benz“ في إشارة إلى أنها سيارات مرسيدس بنز الأصغر آنذاك، وقد استطاع هذا المحرك تغيير مفهوم الجميع حول سيارات بنز الصغيرة. السيارة الرياضية، التي يشار إليها عادة من قبل معجبيها ببساطة باسم "EVO II"، أنشأت أخيرًا فئة مدمجة ناجحة من طراز 201 بين السيارات عالية الأداء في هذا القطاع، والتي لم تكن شائعة منذ ٣٠ عاماً. تم الكشف عن EVO II للمرة الأولى رسمياً في معرض جنيف للسيارات في مارس ١٩٩٠. وقبل ذلك بعام، كانت مرسيدس قد قدمت بنز 190 E 2.5-16 Evolution ("EVO I")، المصممة أيضًا على أنها نسخة قانونية لسيارات السباق المستخدمة في أحداث DTM.
كان يتوجب على مرسيدس بناء ما لا يقل عن ٥٠٠ سيارة من كل نوع لتلبية التشريعات الألمانية آنذاك. وكانت مرسيدس-بنز 190 E 2.3-16، التي كان قد تم إطلاقها في عام ١٩٨٤ هي النموذج الأساسي الذي انبثقت منه السياراتين. تم تطوير محرك EVO II بقوة ٢٣٥ حصان، وهو محرك رباعي الأسطوانات الذي استند بشكل أكبر على أساس وحدة EVO I، ولكن كان للمحرك الجديد شوط أقصر وتجويف أكبر من المحرك السابق، وكانت السرعة القصوى المحكومة للمحرك الجديد ٧٧٠٠ لفة في الدقيقة، والتي أصبحت ممكنة -من بين أمور أخرى- من خلال تقليل وزن المحرك .
كان من ضمن التعديلات الخارجية الأكثر جذباً للانتباه في السيارة الجديدة هو الجناح الخلفي، في هذا الوقت جعل موزع الهواء EVO II على الأرجح واحدة من أكثر سيارات إنتاج مرسيدس-بنز جذباً للانتباه في عام ١٩٩٠ منذ أن أطلقت الشركة سيارة 300SL Gullwing" W 198 عام ١٩٥٤ والتي كانت أكثر سيارات مرسيدس بنز جاذبية. تم تطوير الجناح لتحسين القوة السفلية على المحور الخلفي، وكان من الممكن تعديل موقع وطريقة عمل الجناح بحيث يوفر أفضل ديناميكا هوائية للسيارة.
https://media.linkonlineworld.com/img/shift-eg/large/2020/3/22/2020_3_22_13_53_24_621.jpg
منذ ٣٠ عام وتحديداً في عام ١٩٩٠، أطلقت مرسيدس بنز سيارة 190E 2.5-16 Evolution II من سلسلة طراز 201. كان الصالون الرياضي عالي الأداء هو النسخة القانونية المعدة للسير على الطرق من سيارة سباق DTM التي تحمل الاسم نفسه. يمكن التعرف بسهولة على سيارة الصالون، التي تم بناؤها في مجموعة صغيرة من ٥٠٢ سيارة فقط وتم طلاء جميعها باللون الأزرق والأسود اللامع، ومن خلال الجناح الخلفي القوي المستوحى من عالم رياضة السيارات.
كانت سيارة 190 E 2.5-16 Evolution II معدة بمحرك قوته ٢٣٥ حصان. في هذا الوقت كانت تدعى تلك السيارات المدمجة "Baby Benz“ في إشارة إلى أنها سيارات مرسيدس بنز الأصغر آنذاك، وقد استطاع هذا المحرك تغيير مفهوم الجميع حول سيارات بنز الصغيرة. السيارة الرياضية، التي يشار إليها عادة من قبل معجبيها ببساطة باسم "EVO II"، أنشأت أخيرًا فئة مدمجة ناجحة من طراز 201 بين السيارات عالية الأداء في هذا القطاع، والتي لم تكن شائعة منذ ٣٠ عاماً. تم الكشف عن EVO II للمرة الأولى رسمياً في معرض جنيف للسيارات في مارس ١٩٩٠. وقبل ذلك بعام، كانت مرسيدس قد قدمت بنز 190 E 2.5-16 Evolution ("EVO I")، المصممة أيضًا على أنها نسخة قانونية لسيارات السباق المستخدمة في أحداث DTM.
كان يتوجب على مرسيدس بناء ما لا يقل عن ٥٠٠ سيارة من كل نوع لتلبية التشريعات الألمانية آنذاك. وكانت مرسيدس-بنز 190 E 2.3-16، التي كان قد تم إطلاقها في عام ١٩٨٤ هي النموذج الأساسي الذي انبثقت منه السياراتين. تم تطوير محرك EVO II بقوة ٢٣٥ حصان، وهو محرك رباعي الأسطوانات الذي استند بشكل أكبر على أساس وحدة EVO I، ولكن كان للمحرك الجديد شوط أقصر وتجويف أكبر من المحرك السابق، وكانت السرعة القصوى المحكومة للمحرك الجديد ٧٧٠٠ لفة في الدقيقة، والتي أصبحت ممكنة -من بين أمور أخرى- من خلال تقليل وزن المحرك .
كان من ضمن التعديلات الخارجية الأكثر جذباً للانتباه في السيارة الجديدة هو الجناح الخلفي، في هذا الوقت جعل موزع الهواء EVO II على الأرجح واحدة من أكثر سيارات إنتاج مرسيدس-بنز جذباً للانتباه في عام ١٩٩٠ منذ أن أطلقت الشركة سيارة 300SL Gullwing" W 198 عام ١٩٥٤ والتي كانت أكثر سيارات مرسيدس بنز جاذبية. تم تطوير الجناح لتحسين القوة السفلية على المحور الخلفي، وكان من الممكن تعديل موقع وطريقة عمل الجناح بحيث يوفر أفضل ديناميكا هوائية للسيارة.