بْحھَہّ عِشّق
02-14-2023, 03:20 PM
اتفقت السعوديات الثلاث موضي البريدي، شريفة يوسف، رهف العبيد على جملة واحدة، في حديثهن إلى «عكاظ» من غازي عنتاب: «نحن نفخر بتمثيل السعودية، وتقديم المساعدة للشعب التركي».
رهف التي عشقت العمل التطوعي التحقت بالعمل في الهلال الأحمر السعودي، بعد أن أنهت دراسة طبية طارئة، تقول إنها مستعدة للعمل المفتوح من أجل تقديم كل ما يحتاجه ضحايا الزلزال في تركيا، وتحدثت من الأعماق وهي تقول: حين صعدت سلم الطائرة وأنا في أول مهمة خارجية مع الهلال الأحمر، انتابني شعور الفخر وأنا أمثّل بلدي السعودية في الخارج في مهمة إنسانية.
أمام فرق الإنقاذ والمنظمات الإغاثية تقف موضي ورفيقاتها لا يتوانين عن تقديم الخدمات للمصابين أو أهالي الضحايا، وتتحرك موضي وكل الفريق السعودي مع أول كلمة تركية «سعودي عربستان»، بالإشارة إلى فريق العمل السعودي، ليجد المصاب نفسه أمام أيادي وخبرات سعودية شابة تجشمت عناء السفر لتؤدي دورها في عمليات الإنقاذ والعلاج. رهف العبيد، التي تتحدث التركية، تجشمت عناء السفر، ورغم البرد القارس إلا أن السعادة تغمرها، وهي تقدم الإسعافات الأولية للمتضررين، بل ترى أن السعادة هي العطاء بلا مقابل، وهذا ما جاء بها إلى تركيا في أول رحلة خارجية، بعد أن تلقت أعلى مستوى التدريب على التعامل مع الأزمات والكوارث.
وترى شريفة يوسف أنها مهما قدمت تشعر تبقى مقصرة في العمل الإنساني، فالعطاء لديها لا سقف له وبلا حدود، وهو شعار الفريق السعودي على الأراضي التركية.. «قدم بلا حدود من أجل الإنسانية».
رهف التي عشقت العمل التطوعي التحقت بالعمل في الهلال الأحمر السعودي، بعد أن أنهت دراسة طبية طارئة، تقول إنها مستعدة للعمل المفتوح من أجل تقديم كل ما يحتاجه ضحايا الزلزال في تركيا، وتحدثت من الأعماق وهي تقول: حين صعدت سلم الطائرة وأنا في أول مهمة خارجية مع الهلال الأحمر، انتابني شعور الفخر وأنا أمثّل بلدي السعودية في الخارج في مهمة إنسانية.
أمام فرق الإنقاذ والمنظمات الإغاثية تقف موضي ورفيقاتها لا يتوانين عن تقديم الخدمات للمصابين أو أهالي الضحايا، وتتحرك موضي وكل الفريق السعودي مع أول كلمة تركية «سعودي عربستان»، بالإشارة إلى فريق العمل السعودي، ليجد المصاب نفسه أمام أيادي وخبرات سعودية شابة تجشمت عناء السفر لتؤدي دورها في عمليات الإنقاذ والعلاج. رهف العبيد، التي تتحدث التركية، تجشمت عناء السفر، ورغم البرد القارس إلا أن السعادة تغمرها، وهي تقدم الإسعافات الأولية للمتضررين، بل ترى أن السعادة هي العطاء بلا مقابل، وهذا ما جاء بها إلى تركيا في أول رحلة خارجية، بعد أن تلقت أعلى مستوى التدريب على التعامل مع الأزمات والكوارث.
وترى شريفة يوسف أنها مهما قدمت تشعر تبقى مقصرة في العمل الإنساني، فالعطاء لديها لا سقف له وبلا حدود، وهو شعار الفريق السعودي على الأراضي التركية.. «قدم بلا حدود من أجل الإنسانية».