بْحھَہّ عِشّق
12-26-2022, 09:55 PM
تتساءل المرأة كثيرا عن سبب قيام الرجل أو الزوج بالتهرب و الإنسحاب من المواجهة عند بدء المشاحنات, أو المنازعات, بحيث يزيد شعورها بالغضب, و الإستياء نتيجة اللامبالاة التي تصدر عنه, و كأنها تتكلم أو تتصارع مع نفسها, و لكن عادة ما يقوم الرجل بذلك نتيجة الاسباب الآتية:
الرجال ليسوا بنساء: لا يستطيع الرجل تحمل الكثير من المشادات الكلامية كما المرأة, فهي تمتلك قدرة و جلادة على الإستمرار في التكلم, و الخوض في الموضوع, بشكل متكرر, عكس الرجل تماما, الذي يفضل الإبتعاد أو الجلوس صامتا.
البطء في تفهم و معالجة الامور: يحتاج الرجل إلى وقت كافي لتفهم و دراسة ما يحدث من حوله, أثناء المنازعات بينه و بين زوجته, بطريقة مستفزة, بحيث يتصرف ببطء اتجاه أخذ القرارات و تنفيذ الكثير من الأمور.
الشعور بالمهاجمة: في حال اتسام المناقشات بين الرجل و زوجته بالمهاجمة, يبدأ الرجل بالإنسحاب و الإبتعاد, لعدم قدرته على مواصلة الحديث في الأجواء المتوترة, بحيث يفضل الهدوء, ليستطيع التفكير, و التدبر بشكل صحيح.
الشعور بالأذى: قد لا تنتبه المرأة لموضوع جرح الكبرياء عند الرجل و تأذي مشاعره, في حال تصاعد المشادات فيما بينهم, و ذلك ما يدفعه بالفعل إلى التوقف, و التراجع عن المواصلة في مثل هذه المنازعات و الشقاقات المهينة.
غياب الإحترام: أكثر ما يثير استياء الرجل شعوره بالإهانة و عدم الإحترام من قبل زوجته, بحيث تنهال عليه بالكثير من الأمور المستفزة, و الكلام الجارح, الذي قد يحد من الإحترام فيما بينهما, و يتخطى الحدود المسموح بها في التعامل.
حماية للزوجة: يشكل انسحاب الرجل من المناقشات المحتدمة بينه و بين زوجته, حماية لها و لكبريائها, من أن ينجرح أو يتأذى, بحيث يقوم الرجل باستعمال تقنياته في تهدئة الوضع و التحكم بمشاعره, لمنع تفوهه بكلمات أو قيامه بأفعال جارحة.
الرجال ليسوا بنساء: لا يستطيع الرجل تحمل الكثير من المشادات الكلامية كما المرأة, فهي تمتلك قدرة و جلادة على الإستمرار في التكلم, و الخوض في الموضوع, بشكل متكرر, عكس الرجل تماما, الذي يفضل الإبتعاد أو الجلوس صامتا.
البطء في تفهم و معالجة الامور: يحتاج الرجل إلى وقت كافي لتفهم و دراسة ما يحدث من حوله, أثناء المنازعات بينه و بين زوجته, بطريقة مستفزة, بحيث يتصرف ببطء اتجاه أخذ القرارات و تنفيذ الكثير من الأمور.
الشعور بالمهاجمة: في حال اتسام المناقشات بين الرجل و زوجته بالمهاجمة, يبدأ الرجل بالإنسحاب و الإبتعاد, لعدم قدرته على مواصلة الحديث في الأجواء المتوترة, بحيث يفضل الهدوء, ليستطيع التفكير, و التدبر بشكل صحيح.
الشعور بالأذى: قد لا تنتبه المرأة لموضوع جرح الكبرياء عند الرجل و تأذي مشاعره, في حال تصاعد المشادات فيما بينهم, و ذلك ما يدفعه بالفعل إلى التوقف, و التراجع عن المواصلة في مثل هذه المنازعات و الشقاقات المهينة.
غياب الإحترام: أكثر ما يثير استياء الرجل شعوره بالإهانة و عدم الإحترام من قبل زوجته, بحيث تنهال عليه بالكثير من الأمور المستفزة, و الكلام الجارح, الذي قد يحد من الإحترام فيما بينهما, و يتخطى الحدود المسموح بها في التعامل.
حماية للزوجة: يشكل انسحاب الرجل من المناقشات المحتدمة بينه و بين زوجته, حماية لها و لكبريائها, من أن ينجرح أو يتأذى, بحيث يقوم الرجل باستعمال تقنياته في تهدئة الوضع و التحكم بمشاعره, لمنع تفوهه بكلمات أو قيامه بأفعال جارحة.