ديہمہ
05-19-2022, 05:17 AM
أوضح خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، اليوم ، تأثير انغماس الثريا في حمرة شعاع الشمس غربًا على الأرض، وعلامة ظهور الحر الفعلي.
وقال الزعاق، بتقريره المذاع على قناة العربية، إنَّ الشمس والقمر والثريا هي مرتكزات الحساب عند العرب قديمًا وحديثًا.
وأكمل، أن الشمس لحساب السنة؛ لأنها تنزل كل شهر ببرج، بينما القمر لحساب الشهر فالعرب يعرفون بداية أشهرهم بأهلة القمر، والثريا لحساب المواسم.
وواصل خبير الأرصاد الجوية، أن النجوم موجودة على صفحة السماء ليل؟ا ونهارًا بينما لا نشاهدها في النهار؛ بسبب قوة شعاع الشمس.
وأردف الزعاق، أنَّ طالع الثريا بداية البرد ونوء الثريا بداية الحر، وخلال هذه الأيام ستنغمس الثريا في حمرة شعاع الشمس غربًا وهذه بداية وعلامة على ظهور بداية الحر الفعلي.
واختتم خبير الأرصاد، أن النجم إذا تحرر من حمرة شعاع الشمس قبل شروقها شرقًا بدأ حساب الطالع عند العرب، وإذا انغمس في حمرة شعاعها غربًا بعيد المغيب بدأ حساب النوء (نوء الثريا).
وقال الزعاق، بتقريره المذاع على قناة العربية، إنَّ الشمس والقمر والثريا هي مرتكزات الحساب عند العرب قديمًا وحديثًا.
وأكمل، أن الشمس لحساب السنة؛ لأنها تنزل كل شهر ببرج، بينما القمر لحساب الشهر فالعرب يعرفون بداية أشهرهم بأهلة القمر، والثريا لحساب المواسم.
وواصل خبير الأرصاد الجوية، أن النجوم موجودة على صفحة السماء ليل؟ا ونهارًا بينما لا نشاهدها في النهار؛ بسبب قوة شعاع الشمس.
وأردف الزعاق، أنَّ طالع الثريا بداية البرد ونوء الثريا بداية الحر، وخلال هذه الأيام ستنغمس الثريا في حمرة شعاع الشمس غربًا وهذه بداية وعلامة على ظهور بداية الحر الفعلي.
واختتم خبير الأرصاد، أن النجم إذا تحرر من حمرة شعاع الشمس قبل شروقها شرقًا بدأ حساب الطالع عند العرب، وإذا انغمس في حمرة شعاعها غربًا بعيد المغيب بدأ حساب النوء (نوء الثريا).