ديہمہ
11-14-2021, 12:33 AM
قال استشاري العناية الحرجة والأمراض المعدية الدكتور عوض العمري، إن سباق اللقاحات أثبت نجاحا كبيرا، وبعد ظهور لقاحات كبيرة واتساع نطاق توزيعها عالميا بدأ سباق العلاجات ضد فيروس كورونا.
وأضاف، خلال مداخلة لقناة «إم بي سي» أن علاجات كورونا يتصدرها أحد الأنواع الذي طورته شركة ميرك واعتمدته السلطات البريطانية، وأثبت نجاحا بنسبة 50% ويصل تأثيره للحد من خطورة حالات الإصابة البسيطة والمتوسطة بفيروس كورونا.
واستكمل العمري، توصلت شركة فايزر إلى علاج ثبت فاعليته بنسبة 89% وسيراجع من قبل وكالة الأدوية الأمريكية قبل استخدامه، فضلا عن وجود أدوية تعمل على الجهاز المناعي واعتمدتها الوكالة الأوروبية للأدوية، مشيرا إلى توجيه تريليونات الدولارات لتطوير العلاج ضد كورونا.
ولفت إلى أن التطوير العلاجي لن يؤثر على استمرار اللقاحات المعروفة بدورها في منع الإصابة الشديدة بالمرض، منوها بأن الاتجاه مستقبلا يرتكز إلى تطوير اللقاحات والعلاجات.
وحول تدني نسب الإصابة بكورونا في الخليج مقارنة بارتفاعها في أوروبا قال العمري: إن الأسباب تتضمن تدني نسب التلقيح في دول شرق أوروبا، وتوجد دول مثل أوكرانيا والوبوسنة لا تتجاوز نسب التلقيح فيها 20% ولم تتجاوز روسيا 35%، فضلا عن فصل الشتاء الذي تتكاثر فيه الفيروسات التنفسية، وعدم استكمال جرعتي اللقاحات في عدد من الدول.
وتابع، أن الدراسة التي أشارت إلى أن الإصابة بنزلات البرد تقلل من احتمال الإصابة بكورونا، أجريت على عدد بسيط من المرضى، بينما يحتاج إثباتها إلى دراسة محكومة على عدد من المرضى.
وأضاف، خلال مداخلة لقناة «إم بي سي» أن علاجات كورونا يتصدرها أحد الأنواع الذي طورته شركة ميرك واعتمدته السلطات البريطانية، وأثبت نجاحا بنسبة 50% ويصل تأثيره للحد من خطورة حالات الإصابة البسيطة والمتوسطة بفيروس كورونا.
واستكمل العمري، توصلت شركة فايزر إلى علاج ثبت فاعليته بنسبة 89% وسيراجع من قبل وكالة الأدوية الأمريكية قبل استخدامه، فضلا عن وجود أدوية تعمل على الجهاز المناعي واعتمدتها الوكالة الأوروبية للأدوية، مشيرا إلى توجيه تريليونات الدولارات لتطوير العلاج ضد كورونا.
ولفت إلى أن التطوير العلاجي لن يؤثر على استمرار اللقاحات المعروفة بدورها في منع الإصابة الشديدة بالمرض، منوها بأن الاتجاه مستقبلا يرتكز إلى تطوير اللقاحات والعلاجات.
وحول تدني نسب الإصابة بكورونا في الخليج مقارنة بارتفاعها في أوروبا قال العمري: إن الأسباب تتضمن تدني نسب التلقيح في دول شرق أوروبا، وتوجد دول مثل أوكرانيا والوبوسنة لا تتجاوز نسب التلقيح فيها 20% ولم تتجاوز روسيا 35%، فضلا عن فصل الشتاء الذي تتكاثر فيه الفيروسات التنفسية، وعدم استكمال جرعتي اللقاحات في عدد من الدول.
وتابع، أن الدراسة التي أشارت إلى أن الإصابة بنزلات البرد تقلل من احتمال الإصابة بكورونا، أجريت على عدد بسيط من المرضى، بينما يحتاج إثباتها إلى دراسة محكومة على عدد من المرضى.