بنت حرب
05-08-2020, 02:36 PM
تعتبر العلاقة الحميمة بين الزوجين من الأمور التي تتمتع بقدسية وخصوصية عالية، ويمكن القول إنها تخص الزوجين فقط، وهي تتم بحسب الظروف والمزاج وغير ذلك من مؤثرات، واليوم نتحدث حول تأثير الإضاءة على نجاح العلاقة الحميمة بين الأزواج، وفي هذا الموضوع نبين لكم حسنات وسلبيات كل وضعية للمفاضلة بينها، مع التأكيد أن القرار النهائي فيما يتعلق بالإضاءة من عدمها يعود إلى اتفاق الزوجين، إذن لنتعرف معاً على تفاصيل كل وضعية.
نبدأ مع ذكر ايجابيات العلاقة في الضوء الساطع والتي يمكن إجمالها بما يلي: انه يمكن رؤية كل ما هو جميل ومثير في جسديكما بشكل واضح، الإضاءة الجيدة يمكنها أن تحسن المزاج وتجعل العلاقة أفضل، كما تزيل خطر التعثر في الظلمة والقيام بحركات مؤذية وخاطئة، ويمكن مشاهدة تفاعل الآخر بشكل واضح ما يضاعف الإثارة، فضلاً عن تحويل العلاقة إلى فعل رومانسي من خلال التفاعل البصري.
أما سيئات العلاقة في الضوء الساطع، فيمكن رؤية بعض العيوب في جسديكما بشكل واضح، كما أن الإضاءة السيئة يمكن أن تشتت الانتباه وتسبب الإزعاج، وبعض أنواع الإضاءة يمكنها أن تقتل المزاج كلياً خصوصاً الإضاءة البيضاء أو النيون، كما يمكن أن تؤثر سلباً على تجربة بعض الأمور الجديدة في السرير لان كل شيء واضح وظاهر.
نصل إلى العلاقة في الظلمة والتي يكون لها عدة ايجابيات منها، أنها تعزز الجنس الحسي القائم على الشعور بالآخر ما يجعل التفاعل فكري وجسدي، كما أن النساء أو الرجال الذين يعانون من مشكلة الصورة السلبية لأجسادهم يمكنهم الشعور بالارتياح والتفاعل، عدم القدرة على رؤية الشريك تجعل العلاقة أشبه بمغامرة ممتعة، ويمكن القيام بأي تعبير من دون القلق من رؤية الشريك لذلك.
أما سيئات العلاقة في العتمة، عدم القدرة على رؤية أي شيء وانعدام التأثير البصري يجعل الرجل يفقد اهتمامه بسرعة، لا يمكن رؤية وجه الشريك ما يعني عدم القدرة على معرفة إن كان يستمتع بالعلاقة أم لا، عدم القدرة على التفاعل مع تعابير وجهه التي قد تشكل عامل إثارة عند المرأة، إمكانية التسبب بأذى محتمل لان الرجل لا يمكنه رؤية أي شيء.
بعد بيان هذه الجوانب كان للبعض حل وسط وهو العمل على إضفاء إضاءة خافتة وغير ساطعة خلال العلاقة مما يشكل حلا قد يرضي الطرفين، والأمر في النهاية متروك لمزاج الزوجين.
نبدأ مع ذكر ايجابيات العلاقة في الضوء الساطع والتي يمكن إجمالها بما يلي: انه يمكن رؤية كل ما هو جميل ومثير في جسديكما بشكل واضح، الإضاءة الجيدة يمكنها أن تحسن المزاج وتجعل العلاقة أفضل، كما تزيل خطر التعثر في الظلمة والقيام بحركات مؤذية وخاطئة، ويمكن مشاهدة تفاعل الآخر بشكل واضح ما يضاعف الإثارة، فضلاً عن تحويل العلاقة إلى فعل رومانسي من خلال التفاعل البصري.
أما سيئات العلاقة في الضوء الساطع، فيمكن رؤية بعض العيوب في جسديكما بشكل واضح، كما أن الإضاءة السيئة يمكن أن تشتت الانتباه وتسبب الإزعاج، وبعض أنواع الإضاءة يمكنها أن تقتل المزاج كلياً خصوصاً الإضاءة البيضاء أو النيون، كما يمكن أن تؤثر سلباً على تجربة بعض الأمور الجديدة في السرير لان كل شيء واضح وظاهر.
نصل إلى العلاقة في الظلمة والتي يكون لها عدة ايجابيات منها، أنها تعزز الجنس الحسي القائم على الشعور بالآخر ما يجعل التفاعل فكري وجسدي، كما أن النساء أو الرجال الذين يعانون من مشكلة الصورة السلبية لأجسادهم يمكنهم الشعور بالارتياح والتفاعل، عدم القدرة على رؤية الشريك تجعل العلاقة أشبه بمغامرة ممتعة، ويمكن القيام بأي تعبير من دون القلق من رؤية الشريك لذلك.
أما سيئات العلاقة في العتمة، عدم القدرة على رؤية أي شيء وانعدام التأثير البصري يجعل الرجل يفقد اهتمامه بسرعة، لا يمكن رؤية وجه الشريك ما يعني عدم القدرة على معرفة إن كان يستمتع بالعلاقة أم لا، عدم القدرة على التفاعل مع تعابير وجهه التي قد تشكل عامل إثارة عند المرأة، إمكانية التسبب بأذى محتمل لان الرجل لا يمكنه رؤية أي شيء.
بعد بيان هذه الجوانب كان للبعض حل وسط وهو العمل على إضفاء إضاءة خافتة وغير ساطعة خلال العلاقة مما يشكل حلا قد يرضي الطرفين، والأمر في النهاية متروك لمزاج الزوجين.