روح انثى
08-13-2021, 05:11 PM
https://v.3bir.net/3bir/2016/10/0_7728e_8289ab1a_L-1.jpg
كويكب يهدد الأرض بقوة مليوني ضعف انفجار بيروت.. و ناسا تحدد موعد اقترابه
https://mz-mz.net/wp-content/up/2021/08/lp0-645x505-600-x-400.jpgأفادت وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” أن الكويكب “بينو” سيقترب في عام 2135 من الأرض بشكل كبير. موضحة أن الكويكب سيصبح على بعد نصف المسافة الفاصلة بين كوكبنا والقمر. وعلى الرغم من أن الوكالة طمأنت المتخوفين من أن احتمالات حدوث اصطدام لاحق بحلول سنة 2300، بأن هذه الاحتمالات ما تزال ضئيلة جدا، لكن بعض المصادر الأخرى أبدت تخوفا حقيقيا بسبب وجود بعض النظريات العلمية الكارثية.
وشددت الوكالة في تقريرها إلى أنه على الرغم من أن فرص اصطدام الكويكب بالأرض منخفضة جدًا، إلا أنه “لا يزال أحد أكثر الكويكبات المعروفة خطورة في نظامنا الشمسي، إلى جانب كويكب آخر يسمى 1950 DA”. وبدورها نوهت مجلة “ناشيونال جيوغرافيك” إلى أن هذا الكويكب قد يسبب انفجارا يعادل الانفجار الذي يحدثه مليار طن من الـ”تي إن تي”، أي انفجارا يعادل مليوني ضعف الطاقة التي خلفها انفجار مرفأ بيروت. واعتبرت المجلة أن الكويكب لديه فرصة أكبر بكثير مما كان يُعتقد من ناحية التأثير على كوكبنا في وقت ما خلال الـ300 عام القادمة، وربما يبدأ هذا التأثير أقرب بكثير أي مع نهاية القرن الحالي. ونوهت المجلة إلى أن البشرية لديها فرصة خلال هذا القرن لمتابعة مسار الكويكب والتكهن بتحركاته ومخاطره وربما من اجل تعديل مساره إذا لزم الأمر لتجنب الاصطدام.
كويكب يهدد الأرض بقوة مليوني ضعف انفجار بيروت.. و ناسا تحدد موعد اقترابه
https://mz-mz.net/wp-content/up/2021/08/lp0-645x505-600-x-400.jpgأفادت وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” أن الكويكب “بينو” سيقترب في عام 2135 من الأرض بشكل كبير. موضحة أن الكويكب سيصبح على بعد نصف المسافة الفاصلة بين كوكبنا والقمر. وعلى الرغم من أن الوكالة طمأنت المتخوفين من أن احتمالات حدوث اصطدام لاحق بحلول سنة 2300، بأن هذه الاحتمالات ما تزال ضئيلة جدا، لكن بعض المصادر الأخرى أبدت تخوفا حقيقيا بسبب وجود بعض النظريات العلمية الكارثية.
وشددت الوكالة في تقريرها إلى أنه على الرغم من أن فرص اصطدام الكويكب بالأرض منخفضة جدًا، إلا أنه “لا يزال أحد أكثر الكويكبات المعروفة خطورة في نظامنا الشمسي، إلى جانب كويكب آخر يسمى 1950 DA”. وبدورها نوهت مجلة “ناشيونال جيوغرافيك” إلى أن هذا الكويكب قد يسبب انفجارا يعادل الانفجار الذي يحدثه مليار طن من الـ”تي إن تي”، أي انفجارا يعادل مليوني ضعف الطاقة التي خلفها انفجار مرفأ بيروت. واعتبرت المجلة أن الكويكب لديه فرصة أكبر بكثير مما كان يُعتقد من ناحية التأثير على كوكبنا في وقت ما خلال الـ300 عام القادمة، وربما يبدأ هذا التأثير أقرب بكثير أي مع نهاية القرن الحالي. ونوهت المجلة إلى أن البشرية لديها فرصة خلال هذا القرن لمتابعة مسار الكويكب والتكهن بتحركاته ومخاطره وربما من اجل تعديل مساره إذا لزم الأمر لتجنب الاصطدام.