أميرة الشموخ
02-19-2024, 05:57 PM
https://mrkzgulfup.com/do.php?img=61355
يُعد نبات الجنجل (بالإنجليزية: Common hop) من النباتات العشبية المتسلقة المعمرة، والتي تمتاز بأوراقها
الخضراء وأزهارها التي تزدهر في أواخر الصيف إلى أوائل الخريف، ثم تنمو لثمار متدلية تُشبه كوز الصنوب
إذا كنت ترغب بمعرفة كيفية زراعة والاعتناء بنبات الجنجل، فتابع قراءة هذا المقال:
كيفية زراعة نبات الجنجل
يتم تكثير نبات الجنجل عادةً من خلال الرايزومات، أو من خلال قطع من الجذر
وليس من البذور، وفيما يأتي توضيح لخطوات زراعة الجنجل:
يُمكنك إحضار الجذمور أو الرايزوم بشرائه من محلات البستنة، أو من الإنترنت، وفي حال لم تتمكّن من زراعته
على الفور، فستحتاج إلى لفه في منشفة ورقية مبللة وحفظه في الثلاجة للحفاظ عليه.
إذا كنت تزرع الجنجل في حديقة المنزل، فيُنصح بزراعته في تلال، وذلك بترك مسافة 90 سم بين كل تلة وأخرى، أمّا إذا كنت تزرعه في بستان، فيُمكنك زراعته في صفوف.
احفر حفرةً بعمق 10 سم، وضع اثنين من الرايزومات في التربة مع أهمية توجيه البراعم للأعلى، وتوجيه الجذور للأسفل.
غطِّ التلال ببعض القش أو بملش زراعي يحتوي على النيتروجين لتقليل نمو الأعشاب الضارة.
اسقِ النبات بعمق بعد الزراعة.
ملاحظة: إذا كان الجنجل مزروعاً في أصيص، فازرعه في حفرة لا يقل عمقها وعرضها عمّا كان عليه في الأصيص.
ما هو المكان المناسب لزراعة نبات الجنجل؟
فيما يأتي توضيح لخطوات القيام بذلك:
التربة: يُنصح بزراعة الجنجل في تربة خصبة تحتوي على الكثير من المواد العضوية المتعفنة جيدًا، مع أهمية
أن تكون التربة جيدة التصريف للمياه، ويُنصح بتجنّب زراعة الجنجل في التربة الطينية.
درجة حموضة التربة: يجب أن تتراوح درجة حموضة التربة من 6 إلى 7.5.
التعرض إلى أشعة الشمس: يُنصح بزراعة الجنجل في مكان يتعرض فيه إلى أشعة الشمس المباشرة
حيث يُنصح بأن يتعرض إلى مدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات من أشعة الشمس يوميًا.
الموقع: يُنصح بزراعة الجنجل في مكان يسمح له بالامتداد العمودي؛ فمثلاً يُمكن زراعته بالقرب من عمود أو تعريشة
أو سياج أو جدار، حيث يحتاج النبات إلى مساحة رأسية جيدة للسماح له بالنمو إلى أقصى ارتفاعها، والذي قد يصل إلى 7.6 م.
ملاحظة: يُنصح بتحسين تصريف التربة قبل الزراعة؛ وذلك بإضافة الكمبوست والسماد الطبيعي (aged manure)، كما يُمكن إضافة القش والرمل.
كيفية العناية بنبات الجنجل
فيما يأتي توضيح لذلك:
الري: يحتاج نبات الجنجل إلى الكثير من الماء، ويُعتبر نظام الري بالتنقيط خيارًا مثاليًا؛ لأنّ الري من الجذور يُقلل
نسبة إصابة النبات بالأمراض، ويُذكر أنّ نباتات الجنجل النامية تحتاج إلى حوالي 3 سم من الماء أسبوعياً.
دعم النمو الرأسي: يجب على البستانيين تدريب الجنجل على التسلق عمودياً في بداية فصل الصيف
(في شهر حزيران وأوائل شهر تموز)، وتحديدًا عندما يتراوح طول البراعم من 30 إلى 60 سم،[ظ¥] ويُمكن القيام بذلك
من خلال ربط ساق النبات الملتف بحبل متين ثم ربط هذا الحبل في دعامة مثبتة في الأرض أو بجدار.
السماد: يُنصح بتسميد النبات باستخدام الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والفوسفات والنيتروجين مرةً في السنة في فصل الربيع.
يُعد نبات الجنجل (بالإنجليزية: Common hop) من النباتات العشبية المتسلقة المعمرة، والتي تمتاز بأوراقها
الخضراء وأزهارها التي تزدهر في أواخر الصيف إلى أوائل الخريف، ثم تنمو لثمار متدلية تُشبه كوز الصنوب
إذا كنت ترغب بمعرفة كيفية زراعة والاعتناء بنبات الجنجل، فتابع قراءة هذا المقال:
كيفية زراعة نبات الجنجل
يتم تكثير نبات الجنجل عادةً من خلال الرايزومات، أو من خلال قطع من الجذر
وليس من البذور، وفيما يأتي توضيح لخطوات زراعة الجنجل:
يُمكنك إحضار الجذمور أو الرايزوم بشرائه من محلات البستنة، أو من الإنترنت، وفي حال لم تتمكّن من زراعته
على الفور، فستحتاج إلى لفه في منشفة ورقية مبللة وحفظه في الثلاجة للحفاظ عليه.
إذا كنت تزرع الجنجل في حديقة المنزل، فيُنصح بزراعته في تلال، وذلك بترك مسافة 90 سم بين كل تلة وأخرى، أمّا إذا كنت تزرعه في بستان، فيُمكنك زراعته في صفوف.
احفر حفرةً بعمق 10 سم، وضع اثنين من الرايزومات في التربة مع أهمية توجيه البراعم للأعلى، وتوجيه الجذور للأسفل.
غطِّ التلال ببعض القش أو بملش زراعي يحتوي على النيتروجين لتقليل نمو الأعشاب الضارة.
اسقِ النبات بعمق بعد الزراعة.
ملاحظة: إذا كان الجنجل مزروعاً في أصيص، فازرعه في حفرة لا يقل عمقها وعرضها عمّا كان عليه في الأصيص.
ما هو المكان المناسب لزراعة نبات الجنجل؟
فيما يأتي توضيح لخطوات القيام بذلك:
التربة: يُنصح بزراعة الجنجل في تربة خصبة تحتوي على الكثير من المواد العضوية المتعفنة جيدًا، مع أهمية
أن تكون التربة جيدة التصريف للمياه، ويُنصح بتجنّب زراعة الجنجل في التربة الطينية.
درجة حموضة التربة: يجب أن تتراوح درجة حموضة التربة من 6 إلى 7.5.
التعرض إلى أشعة الشمس: يُنصح بزراعة الجنجل في مكان يتعرض فيه إلى أشعة الشمس المباشرة
حيث يُنصح بأن يتعرض إلى مدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات من أشعة الشمس يوميًا.
الموقع: يُنصح بزراعة الجنجل في مكان يسمح له بالامتداد العمودي؛ فمثلاً يُمكن زراعته بالقرب من عمود أو تعريشة
أو سياج أو جدار، حيث يحتاج النبات إلى مساحة رأسية جيدة للسماح له بالنمو إلى أقصى ارتفاعها، والذي قد يصل إلى 7.6 م.
ملاحظة: يُنصح بتحسين تصريف التربة قبل الزراعة؛ وذلك بإضافة الكمبوست والسماد الطبيعي (aged manure)، كما يُمكن إضافة القش والرمل.
كيفية العناية بنبات الجنجل
فيما يأتي توضيح لذلك:
الري: يحتاج نبات الجنجل إلى الكثير من الماء، ويُعتبر نظام الري بالتنقيط خيارًا مثاليًا؛ لأنّ الري من الجذور يُقلل
نسبة إصابة النبات بالأمراض، ويُذكر أنّ نباتات الجنجل النامية تحتاج إلى حوالي 3 سم من الماء أسبوعياً.
دعم النمو الرأسي: يجب على البستانيين تدريب الجنجل على التسلق عمودياً في بداية فصل الصيف
(في شهر حزيران وأوائل شهر تموز)، وتحديدًا عندما يتراوح طول البراعم من 30 إلى 60 سم،[ظ¥] ويُمكن القيام بذلك
من خلال ربط ساق النبات الملتف بحبل متين ثم ربط هذا الحبل في دعامة مثبتة في الأرض أو بجدار.
السماد: يُنصح بتسميد النبات باستخدام الأسمدة الغنية بالبوتاسيوم والفوسفات والنيتروجين مرةً في السنة في فصل الربيع.